يركز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في خطابه السنوي لمجلس الشورى اليوم ( الأربعاء) في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة السابعة، على السياستين الداخلية والخارجية للدولة، خصوصاً أنه يأتي بعد جولة خليجية للملك سلمان وشملت الإمارات وقطر والبحرين والكويت، وبعد القمة الخليجية الــ 37 التي استضافتها المنامة، وخرجت بقرارات مهمة في مجالات الأمن والتنمية والدفاع المشترك والاقتصاد والتعليم، من شأنها ترسيخ الأمن القومي لدول مجلس التعاون ومواجهة التحديات، وتحقيق الرفاهية للشعوب الخليجية.
وسيخاطب خادم الحرمين أعضاء «الشورى» والمواطنين، ويوجه لهم رسائل مهمة، تتعلق بالقضايا الوطنية، والنهج التنموي الذي تتطلع إليه الدولة، وتسعى إلى تحقيقه في مجالات مسيرة التنمية الشاملة والمتوازنة، وبما يلبي حاجات المواطنين، وتحقيق آمالهم وتطلعاتهم، إضافة إلى أن الخطاب سيتطرق إلى القضايا السياسية الاقليمية والدولية الراهنة، وموقف المملكة منها.
وينتظر الشعب السعودي، أن يترجم مجلس الشورى اهتمام خادم الحرمين الشريفين ورعايته للمجلس، إلى أعمال نوعية، ووقفات جادة إلى جانب الدولة لمواجهة الكثير من التحديات الأمنية والاقتصادية، والإسهام في تعديل مسار الكثير من الخدمات المقدمة للمواطن بأفكار نيرة، واقتراحات هادفة، ودراسات ترقى إلى مستوى طموحات المواطنين، الذين يعقدون آمالا عريضة على مجلس الشورى كممثل لهم.
يُذكر أن مجلس الشورى حقق الكثير من النجاحات النوعية، بعد إقراره لعدد من الأنظمة، ومناقشاته الجادة لكثير من الرؤى والمقترحات عن طريق اللجان المختلفة، واستدعائه مجموعة من الوزراء والمسؤولين والتحاور معهم حول عدد من أوجه القصور التي تعاني منها الخدمات المناطة بهم.
وسيخاطب خادم الحرمين أعضاء «الشورى» والمواطنين، ويوجه لهم رسائل مهمة، تتعلق بالقضايا الوطنية، والنهج التنموي الذي تتطلع إليه الدولة، وتسعى إلى تحقيقه في مجالات مسيرة التنمية الشاملة والمتوازنة، وبما يلبي حاجات المواطنين، وتحقيق آمالهم وتطلعاتهم، إضافة إلى أن الخطاب سيتطرق إلى القضايا السياسية الاقليمية والدولية الراهنة، وموقف المملكة منها.
وينتظر الشعب السعودي، أن يترجم مجلس الشورى اهتمام خادم الحرمين الشريفين ورعايته للمجلس، إلى أعمال نوعية، ووقفات جادة إلى جانب الدولة لمواجهة الكثير من التحديات الأمنية والاقتصادية، والإسهام في تعديل مسار الكثير من الخدمات المقدمة للمواطن بأفكار نيرة، واقتراحات هادفة، ودراسات ترقى إلى مستوى طموحات المواطنين، الذين يعقدون آمالا عريضة على مجلس الشورى كممثل لهم.
يُذكر أن مجلس الشورى حقق الكثير من النجاحات النوعية، بعد إقراره لعدد من الأنظمة، ومناقشاته الجادة لكثير من الرؤى والمقترحات عن طريق اللجان المختلفة، واستدعائه مجموعة من الوزراء والمسؤولين والتحاور معهم حول عدد من أوجه القصور التي تعاني منها الخدمات المناطة بهم.