أكد أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف، أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في رحلته الأخوية الميمونة لأشقائه قادة دول مجلس التعاون، ألجمت أفواه كل من يشكك في هذه العلاقات بين دول المجلس.
وثمن خلال لقاء الإثنينية الأسبوعي واستقباله منسوبي المؤسسة العامة لتحلية المياه بالمنطقة بإمارة المنطقة الشرقية أمس الأول، زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز للشرقية التي ابتهج بها أهالي المنطقة.
وأشار الأمير سعود بن نايف إلى أن كل المشاريع التي دشنت وبدأ العمل فيها بحاجة إلى سواعد أبناء وبنات الوطن الذين نعول عليهم كثيرا إلى التوجه بكل جد واجتهاد لمواصلة العلم والمعرفة، مؤكدا أن المؤسسات التعليمية التي أنشأتها الشركات الكبرى في الشرقية تستقطب أعدادا كبيرة من شباب الوطن.
وأوضح أننا قطعنا شوطا كبيراً ومهماً في الشراكة الإستراتيجية والتوأمة القائمة بين الكهرباء والمياه، كما أن الشرقية على وجه الخصوص من خلال المحطات الموجودة حاليا والتي ما زالت تقوم بالتوسع استطاعت أن تمد الكهرباء لمدن ومناطق المملكة والدول المجاورة كافة، وكذلك للربط الخليجي بوقت الحاجة، وبالرغم من ذلك فإن المنطقة لم تتأثر ولم يشعر أحد من أبنائها بنقص أو خلل في الكهرباء، موجها أئمة المساجد والمعلمين وأولياء الأمور لأن يكونوا قدوة حسنة في تعليم النشء أهمية الترشيد في الاستهلاك وتجنب الهدر.
وثمن خلال لقاء الإثنينية الأسبوعي واستقباله منسوبي المؤسسة العامة لتحلية المياه بالمنطقة بإمارة المنطقة الشرقية أمس الأول، زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز للشرقية التي ابتهج بها أهالي المنطقة.
وأشار الأمير سعود بن نايف إلى أن كل المشاريع التي دشنت وبدأ العمل فيها بحاجة إلى سواعد أبناء وبنات الوطن الذين نعول عليهم كثيرا إلى التوجه بكل جد واجتهاد لمواصلة العلم والمعرفة، مؤكدا أن المؤسسات التعليمية التي أنشأتها الشركات الكبرى في الشرقية تستقطب أعدادا كبيرة من شباب الوطن.
وأوضح أننا قطعنا شوطا كبيراً ومهماً في الشراكة الإستراتيجية والتوأمة القائمة بين الكهرباء والمياه، كما أن الشرقية على وجه الخصوص من خلال المحطات الموجودة حاليا والتي ما زالت تقوم بالتوسع استطاعت أن تمد الكهرباء لمدن ومناطق المملكة والدول المجاورة كافة، وكذلك للربط الخليجي بوقت الحاجة، وبالرغم من ذلك فإن المنطقة لم تتأثر ولم يشعر أحد من أبنائها بنقص أو خلل في الكهرباء، موجها أئمة المساجد والمعلمين وأولياء الأمور لأن يكونوا قدوة حسنة في تعليم النشء أهمية الترشيد في الاستهلاك وتجنب الهدر.