ترابط مجموعة تطوعية من شباب وفتيات المملكة إلكترونيا على مواقع الإنترنت للدفاع عن الوطن، درعاً إلكترونية ضد الهجمات التي تستهدف أمن المملكة سواء في الداخل أو الخارج، إذ يعملون منذ العام الماضي على إغلاق مواقع الإنترنت الداعية إلى نشر الفكر الضال والإرهاب، ومهاجمة الدولة وشعبها، من خلال تكوين ترسانة تقنية لتوحيد جهود جميع الحسابات الوطنية، والتعاون في ما بينها، وربطها ببعضها بعضا لتحقيق أكبر قدر ممكن من النجاح في مهمات اختراق الحسابات الوهمية التي تعمل على إذكاء الطائفية وخلخلة الأمن والاستقرار الداخلي.
وأكد رئيس الجيش السلماني الإلكتروني التطوعي عزيز القحطاني لـ«عكاظ» أن المجموعة الشبابية تعمل بشكل تطوعي من مناطق المملكة كافة، وفق أهداف وطنية، أبرزها غرس الوطنية في نفوس أبناء وبنات الوطن، وتعزيز الإنجازات الوطنية في الماضي والحاضر، والدفاع عن الوطن بالكلمة.
وقال: «نحن نرابط إلكترونياً لخدمة الوطن والمواطن، وفضح دعاة الفتن، إذ أغلقنا آلاف الحسابات والمواقع بجهود جماعية بسواعد شباب وفتيات متخصصين في الاختراق وتدمير المواقع».
من جهته، أوضح نائب الجيش السلماني الإلكتروني التطوعي محمد الكندي لـ«عكاظ» أنه جار العمل على التوسع في مستوى المشاركات للأعضاء خارج نطاق مواقع التواصل الاجتماعي ليصل إلى توعية أفراد الشعب بشتى الوسائل باللوحات الإرشادية والمنشورات التي تدعو للحفاظ على أمن الوطن واستقراره.
وأوضح أن فريق الجيش السلماني يسخرون إمكاناتهم لملاحقة «الحسابات» على مواقع التواصل الاجتماعي التي تحرض على العنف وتدعو للكراهية، وتروج للشائعات لتحقيق مصالح سياسية أو مكاسب شخصية تضر بأمن الوطن والمواطن.
وأكد رئيس الجيش السلماني الإلكتروني التطوعي عزيز القحطاني لـ«عكاظ» أن المجموعة الشبابية تعمل بشكل تطوعي من مناطق المملكة كافة، وفق أهداف وطنية، أبرزها غرس الوطنية في نفوس أبناء وبنات الوطن، وتعزيز الإنجازات الوطنية في الماضي والحاضر، والدفاع عن الوطن بالكلمة.
وقال: «نحن نرابط إلكترونياً لخدمة الوطن والمواطن، وفضح دعاة الفتن، إذ أغلقنا آلاف الحسابات والمواقع بجهود جماعية بسواعد شباب وفتيات متخصصين في الاختراق وتدمير المواقع».
من جهته، أوضح نائب الجيش السلماني الإلكتروني التطوعي محمد الكندي لـ«عكاظ» أنه جار العمل على التوسع في مستوى المشاركات للأعضاء خارج نطاق مواقع التواصل الاجتماعي ليصل إلى توعية أفراد الشعب بشتى الوسائل باللوحات الإرشادية والمنشورات التي تدعو للحفاظ على أمن الوطن واستقراره.
وأوضح أن فريق الجيش السلماني يسخرون إمكاناتهم لملاحقة «الحسابات» على مواقع التواصل الاجتماعي التي تحرض على العنف وتدعو للكراهية، وتروج للشائعات لتحقيق مصالح سياسية أو مكاسب شخصية تضر بأمن الوطن والمواطن.