أدانت 130 شخصية اجتماعية ودينية في محافظة القطيف جريمة اختطاف قاضي دائرة الأوقاف والمواريث الشيخ محمد الجيراني، مشيرين إلى أن «الجريمة أحدثت صدمة في المجتمع».
واعتبر الموقعون، الحادثة «تطورا يحمل في طيّاته الشر والفساد»، مطالبين الجميع بالإدانة والاستنكار الكامل للجريمة، مشيرين إلى أن «السكوت على مثل هذه الجرائم البشعة يشكّل محفزا للاستمرار في مثل هذه الأعمال الإجرامية».
وطالب البيان المجتمع بـ«الوقوف صفًا واحدا لتفويت الفرصة على الجناة، من خلال التعاون الكامل مع الأجهزة الأمنية لإيصال كافة المعلومات، التي تقود للقبض على الجماعة الخاطفة وتقديمهم للقضاء».
وذكر البيان أن أهالي محافظة القطيف يقفون صفًا واحدا ضد كافة الأعمال الإرهابية من استهداف لرجال الأمن والمواطنين وتهديد السلم الأهلي بواسطة «فئة شاذّة عن القيم الإسلامية التي تحرم الاعتداء على النفس المحترمة». وأكد البيان على «قدرةِ الأجهزة الأمنية في ملاحقة العصابة المجرمة، ووضع حد للمأساة التي يعيشها الشيخ الجيراني، إضافة إلى تقديم الإرهابيين للعدالة لنيل القصاص العادل». وابتهل الموقعون إلى الله العزيز القدير «أن يفك أسر الجيراني في أسرع وقت، وأن يحمي البلاد والعباد من كل مكروه وسوء».
واعتبر الموقعون، الحادثة «تطورا يحمل في طيّاته الشر والفساد»، مطالبين الجميع بالإدانة والاستنكار الكامل للجريمة، مشيرين إلى أن «السكوت على مثل هذه الجرائم البشعة يشكّل محفزا للاستمرار في مثل هذه الأعمال الإجرامية».
وطالب البيان المجتمع بـ«الوقوف صفًا واحدا لتفويت الفرصة على الجناة، من خلال التعاون الكامل مع الأجهزة الأمنية لإيصال كافة المعلومات، التي تقود للقبض على الجماعة الخاطفة وتقديمهم للقضاء».
وذكر البيان أن أهالي محافظة القطيف يقفون صفًا واحدا ضد كافة الأعمال الإرهابية من استهداف لرجال الأمن والمواطنين وتهديد السلم الأهلي بواسطة «فئة شاذّة عن القيم الإسلامية التي تحرم الاعتداء على النفس المحترمة». وأكد البيان على «قدرةِ الأجهزة الأمنية في ملاحقة العصابة المجرمة، ووضع حد للمأساة التي يعيشها الشيخ الجيراني، إضافة إلى تقديم الإرهابيين للعدالة لنيل القصاص العادل». وابتهل الموقعون إلى الله العزيز القدير «أن يفك أسر الجيراني في أسرع وقت، وأن يحمي البلاد والعباد من كل مكروه وسوء».