دعا أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، المواطنين إلى التعاون مع رجال الأمن في تبليغ الأجهزة الأمنية عن كل مخالفة وعدم إيواء المخالفين أو التستر عليهم، لما يترتب على ذلك من إيقاف وعقوبات وفقا للأنظمة المعمول بها في هذه البلاد.
وأكد خلال تسلمه أمس (الإثنين) بمكتبه في الإمارة التقرير الإحصائي لعام 1437هـ، الذي قدمه مدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء غرم الله الزهراني، بحضور قادة الأجهزة الأمنية التابعة للأمن العام، أن الأمن مطلب عظيم، وغاية تنشدها كل الشعوب، يتحقق بتوفر التطور والنمو والاستقرار والازدهار في جميع مجالات الحياة.
وأبدى الأمير سعود بن نايف سعادته بما احتوى عليه التقرير من جهود ونشاطات أمنية وميدانية قامت بها شرطة الشرقية وجميع أجهزة الأمن التابعة لها.
من جانبه، نوه مدير شرطة المنطقة اللواء غرم الله الزهراني إلى انخفاض معدلات القضايا الجنائية بواقع 11 لعام 1437هـ عن العام السابق.
من ناحية ثانية، أشاد أمير الشرقية بالعلاقات المشتركة، وحجم التعاون والتبادل التجاري بين المملكة والسويد.
وأوضح خلال استقباله أمس السفير السويدي لدى المملكة يان كنوسون والوفد المرافق له، أن المملكة حكومة وشعبا تكن للشعب السويدي التقدير والاحترام المتبادل، كما يحظى السويدي في المملكة باهتمام ورعاية، وقد لمسنا منهم في المنطقة وبحكم وجود الغالبية منهم في الشركات والمصانع الكبرى حرصهم على التقيد بالتعاليم والأنظمة لهذه البلاد.
وأكد خلال تسلمه أمس (الإثنين) بمكتبه في الإمارة التقرير الإحصائي لعام 1437هـ، الذي قدمه مدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء غرم الله الزهراني، بحضور قادة الأجهزة الأمنية التابعة للأمن العام، أن الأمن مطلب عظيم، وغاية تنشدها كل الشعوب، يتحقق بتوفر التطور والنمو والاستقرار والازدهار في جميع مجالات الحياة.
وأبدى الأمير سعود بن نايف سعادته بما احتوى عليه التقرير من جهود ونشاطات أمنية وميدانية قامت بها شرطة الشرقية وجميع أجهزة الأمن التابعة لها.
من جانبه، نوه مدير شرطة المنطقة اللواء غرم الله الزهراني إلى انخفاض معدلات القضايا الجنائية بواقع 11 لعام 1437هـ عن العام السابق.
من ناحية ثانية، أشاد أمير الشرقية بالعلاقات المشتركة، وحجم التعاون والتبادل التجاري بين المملكة والسويد.
وأوضح خلال استقباله أمس السفير السويدي لدى المملكة يان كنوسون والوفد المرافق له، أن المملكة حكومة وشعبا تكن للشعب السويدي التقدير والاحترام المتبادل، كما يحظى السويدي في المملكة باهتمام ورعاية، وقد لمسنا منهم في المنطقة وبحكم وجود الغالبية منهم في الشركات والمصانع الكبرى حرصهم على التقيد بالتعاليم والأنظمة لهذه البلاد.