أعلنت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ثلاثة اشتراطات للمشاركة في جائزة رواد السلامة والصحة المهنية، التي بدأ التقديم لها إلكترونيا أمس الأول (الإثنين) تمثلت في أن تكون المنشأة تعمل في السوق السعودية لآخر عامين متتاليين (2015 و2016)، وألا يقل عدد العاملين في المنشأة عن 500 عامل خلال العام 2016، ولا يوجد على المنشأة أي دعوى قضائية أو تحقيق حالياً.
وبينت أن إطلاق الجائزة لترسيخ وتعزيز مبدأ السلامة والصحة المهنية في منشآت القطاع الخاص، باعتبارها إحدى أولويات الوزارة لجذب واستقرار القوى العاملة، ورفع أداء العمل، وحماية سلامة وصحة العاملين، والحفاظ على الممتلكات والبيئة.
وتستهدف جائزة رواد السلامة ثلاثة قطاعات هي: التشييد والبناء، والصناعة، والتجارة، موضحاً أن بيانات وتقارير آخر ثلاث سنوات تشير إلى أن هذه القطاعات تشكل أكبر نسبة إصابات وحوادث عمل، لذا جرى تركيز الجائزة على هذه القطاعات لرفع مستوى التوعية لدى أصحاب العمل والعاملين بأهمية حماية سلامة وصحة العاملين، من أجل المساهمة في تقليل إصابات وحوادث العمل.
وأكد وكيل الوزارة المساعد للتفتيش وتطوير بيئة العمل الدكتور محمد الفالح أن اختيار أفضل المنشآت يتم بحسب سجلها في السلامة والصحة المهنية، ثم تقييم أداء المنشآت المرشحة بناء على معايير وممارسات عالمية.
ويتم تقييم المنشأة المشاركة في الجائزة بناء على خمسة محاور رئيسية هي: إحصاءات السلامة والصحة المهنية، والتزام القيادة بالسلامة والصحة المهنية، ومدى قوة وجودة نظام السلامة والصحة المهنية في المنشأة، والتقارير وقنوات التواصل، والتوجيه والإرشاد. وأبان الفالح أن مبادرة جائزة المنشآت المتميزة في السلامة والصحة المهنية (رواد السلامة) جاءت من مبدأ تحفيز المنشآت على الاهتمام أكثر بالسلامة والصحة المهنية، وتكريم المنشآت المتميزة في ذلك، إضافة إلى دور الوزارة المهم في تطوير بيئة العمل، وسعيها إلى رفع مستوى التوعية بالسلامة والصحة المهنية، بما يسهم في تطوير أداء العمل، وينعكس إيجاباً على سلامة وصحة العاملين، واستقرارهم.
وبينت أن إطلاق الجائزة لترسيخ وتعزيز مبدأ السلامة والصحة المهنية في منشآت القطاع الخاص، باعتبارها إحدى أولويات الوزارة لجذب واستقرار القوى العاملة، ورفع أداء العمل، وحماية سلامة وصحة العاملين، والحفاظ على الممتلكات والبيئة.
وتستهدف جائزة رواد السلامة ثلاثة قطاعات هي: التشييد والبناء، والصناعة، والتجارة، موضحاً أن بيانات وتقارير آخر ثلاث سنوات تشير إلى أن هذه القطاعات تشكل أكبر نسبة إصابات وحوادث عمل، لذا جرى تركيز الجائزة على هذه القطاعات لرفع مستوى التوعية لدى أصحاب العمل والعاملين بأهمية حماية سلامة وصحة العاملين، من أجل المساهمة في تقليل إصابات وحوادث العمل.
وأكد وكيل الوزارة المساعد للتفتيش وتطوير بيئة العمل الدكتور محمد الفالح أن اختيار أفضل المنشآت يتم بحسب سجلها في السلامة والصحة المهنية، ثم تقييم أداء المنشآت المرشحة بناء على معايير وممارسات عالمية.
ويتم تقييم المنشأة المشاركة في الجائزة بناء على خمسة محاور رئيسية هي: إحصاءات السلامة والصحة المهنية، والتزام القيادة بالسلامة والصحة المهنية، ومدى قوة وجودة نظام السلامة والصحة المهنية في المنشأة، والتقارير وقنوات التواصل، والتوجيه والإرشاد. وأبان الفالح أن مبادرة جائزة المنشآت المتميزة في السلامة والصحة المهنية (رواد السلامة) جاءت من مبدأ تحفيز المنشآت على الاهتمام أكثر بالسلامة والصحة المهنية، وتكريم المنشآت المتميزة في ذلك، إضافة إلى دور الوزارة المهم في تطوير بيئة العمل، وسعيها إلى رفع مستوى التوعية بالسلامة والصحة المهنية، بما يسهم في تطوير أداء العمل، وينعكس إيجاباً على سلامة وصحة العاملين، واستقرارهم.