دشن مدير تعليم منطقة الرياض الدكتور عبدالله المانع تسع وحدات لقياس وتشخيص طالبات التربية الخاصة في حفلة أقيمت في معهد الأمل للصم.
وأشاد الدكتور المانع بالجهود المقدمة من وزارة التعليم لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيراً إلى اهتمام وحرص إدارة التربية الخاصة بتعليم الرياض لتقديم البرامج والمبادرات وتذليل الصعوبات التي تواجه طلابها في ممارسة حقهم في التعلم ولتيسير هذا الأمر لهم تم إعلان افتتاح تسع وحدات للقياس والتشخيص في منطقة الرياض لتنظيم عملية القياس وفق دليل إجرائي منظم من وحدة التربية الخاصة وتحويلهم للمدارس في الأوقات المناسبة وتوحيد الإجراءات في مكاتب التعليم. وختم المانع كلمته بالشكر للمساعد للشؤون التعليمية الدكتورة نجلاء الزامل ومديرة إدارة التربية الخاصة. ووصفت المساعد للشؤون التعليمية الدكتورة نجلاء الزامل تدشين وحدات القياس والتشخيص بمكاتب التعليم لهذه الفئات الغالية بالخطوة الجميلة والمبادرة الرائدة تحسب لأصحابها وتعالج الكثير من العثرات المالية والتشخيصية التي تواجه طالبات الفئة الخاصة وأهاليهم وتشمل (طالبات العوق العقلي، السمعي، البصري، التوحد، اضطراب الحركة وتشتت الانتباه، بطء التعلم). وأشارت مديرة التربية الخاصة ابتسام الأحمد إلى سعي الإدارة إلى تطوير وتنظيم كافة الخدمات المقدمة لفئة التربية الخاصة عن طريق إيجاد المشاريع والمبادرات التي تخدمهم لإيجاد الحلول المناسبة للتقليل من آثار الإعاقة وتحديد قدراتهم وإمكاناتهم بكل دقة ورعاية والتي منها التوسع في تقديم خدمات القياس والتشخيص وتوحيد آليات العمل وإجراءاته في إطار المعرفة المتخصصة والممارسة الصحيحة في مجال القياس والتشخيص، وذلك لضمان تقديم الخدمة كاملة لذوي الإعاقة وبأقل تكلفة على الأهالي وأسهل في تنفيذ الإجراءات من قبل الجهات المتخصصة.
وأشاد الدكتور المانع بالجهود المقدمة من وزارة التعليم لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيراً إلى اهتمام وحرص إدارة التربية الخاصة بتعليم الرياض لتقديم البرامج والمبادرات وتذليل الصعوبات التي تواجه طلابها في ممارسة حقهم في التعلم ولتيسير هذا الأمر لهم تم إعلان افتتاح تسع وحدات للقياس والتشخيص في منطقة الرياض لتنظيم عملية القياس وفق دليل إجرائي منظم من وحدة التربية الخاصة وتحويلهم للمدارس في الأوقات المناسبة وتوحيد الإجراءات في مكاتب التعليم. وختم المانع كلمته بالشكر للمساعد للشؤون التعليمية الدكتورة نجلاء الزامل ومديرة إدارة التربية الخاصة. ووصفت المساعد للشؤون التعليمية الدكتورة نجلاء الزامل تدشين وحدات القياس والتشخيص بمكاتب التعليم لهذه الفئات الغالية بالخطوة الجميلة والمبادرة الرائدة تحسب لأصحابها وتعالج الكثير من العثرات المالية والتشخيصية التي تواجه طالبات الفئة الخاصة وأهاليهم وتشمل (طالبات العوق العقلي، السمعي، البصري، التوحد، اضطراب الحركة وتشتت الانتباه، بطء التعلم). وأشارت مديرة التربية الخاصة ابتسام الأحمد إلى سعي الإدارة إلى تطوير وتنظيم كافة الخدمات المقدمة لفئة التربية الخاصة عن طريق إيجاد المشاريع والمبادرات التي تخدمهم لإيجاد الحلول المناسبة للتقليل من آثار الإعاقة وتحديد قدراتهم وإمكاناتهم بكل دقة ورعاية والتي منها التوسع في تقديم خدمات القياس والتشخيص وتوحيد آليات العمل وإجراءاته في إطار المعرفة المتخصصة والممارسة الصحيحة في مجال القياس والتشخيص، وذلك لضمان تقديم الخدمة كاملة لذوي الإعاقة وبأقل تكلفة على الأهالي وأسهل في تنفيذ الإجراءات من قبل الجهات المتخصصة.