أكد الكاتب الاقتصادي برجس البرجس أن إبقاء جزء من الدين العام على الدولة هو أمر إيجابي وجيد، طالما أن ذلك الدين يمثل جزءا بسيطا من الناتج المحلي، إذ إنه ليس من الضرورة أن يصل الدين العام إلى الصفر.
وعدد مجموعة من الأسباب وراء إبقاء جزء من الدين العام، منها إمكانية استخدام الدين العام لامتصاص السيولة في حالة التضخم، باستخدام عقود إعادة الشراء، مشيرا إلى أن الدين العام يعد أقل خطرا من التحوط، باعتباره عالي المخاطر، كما أن الدين العام يستخدم في تنويع أصول المؤسسات المالية الحكومية ومؤسسات الإقراض والأفراد، ما يؤدي إلى تعظيم الأصول وتقليل مخاطرة السيولة. وأوضح أن الإبقاء أيضا على جزء من الدين العام يخدم مؤسسة النقد، ومن الممكن استخدامه كغطاء للعملة عند طباعتها بدلا من الذهب، ويصبح هنا على شكل سندات حكومية، مشيرا إلى أن جزءا كبيرا من الدين العام على الدولة هو دين داخلي، إن لم يكن كله، الأمر الذي يدعم فكرة الإبقاء على جزء من الدين العام.
وعدد مجموعة من الأسباب وراء إبقاء جزء من الدين العام، منها إمكانية استخدام الدين العام لامتصاص السيولة في حالة التضخم، باستخدام عقود إعادة الشراء، مشيرا إلى أن الدين العام يعد أقل خطرا من التحوط، باعتباره عالي المخاطر، كما أن الدين العام يستخدم في تنويع أصول المؤسسات المالية الحكومية ومؤسسات الإقراض والأفراد، ما يؤدي إلى تعظيم الأصول وتقليل مخاطرة السيولة. وأوضح أن الإبقاء أيضا على جزء من الدين العام يخدم مؤسسة النقد، ومن الممكن استخدامه كغطاء للعملة عند طباعتها بدلا من الذهب، ويصبح هنا على شكل سندات حكومية، مشيرا إلى أن جزءا كبيرا من الدين العام على الدولة هو دين داخلي، إن لم يكن كله، الأمر الذي يدعم فكرة الإبقاء على جزء من الدين العام.