لا صوت يعلو هذه الأيام على صوت المتفائلين بميزانية 2017، فكل النقاشات الدائرة حول هذا الملف، وإن اختلفت فيها الآراء، تتفق مع نجاح المملكة في إدارة الأزمات والتحديات خلال العام الماضي بكل حكمة ونجاعة.
هذه النجاعة، برزت بشكل لافت في قدرة الحكومة السعودية على السيطرة على العجز بنسبة تصل إلى 33%، في وقت لم تحجم فيه عن الصرف على ما يدعم نمو الوطن والمواطن، والإعلان عن التزامها بالاستمرار على هذا النهج في الأعوام المقبلة.
لذا فإن المرحلة القادمة تتطلب من كل شرائح المجتمع، الاتحاد ورفع شعاري العمل والتضحية، خصوصاً أن الحكومة عملت وستعمل على اتخاذ التدابير اللازمة لرفع كفاءة الإنفاق، طمعاً في الوصول إلى ميزانية متوازنة بحلول 2020 وفقاً لتوجيهات رؤية المملكة 2030 وبرامجها التي منها التحول الوطني 2020 للجهات الحكومية المختلفة وبما يسهم في تحفيز النمو الاقتصادي وتدفق الاستثمارات الأجنبية وتعزيز نمو القطاع الخاص.
هذه النجاعة، برزت بشكل لافت في قدرة الحكومة السعودية على السيطرة على العجز بنسبة تصل إلى 33%، في وقت لم تحجم فيه عن الصرف على ما يدعم نمو الوطن والمواطن، والإعلان عن التزامها بالاستمرار على هذا النهج في الأعوام المقبلة.
لذا فإن المرحلة القادمة تتطلب من كل شرائح المجتمع، الاتحاد ورفع شعاري العمل والتضحية، خصوصاً أن الحكومة عملت وستعمل على اتخاذ التدابير اللازمة لرفع كفاءة الإنفاق، طمعاً في الوصول إلى ميزانية متوازنة بحلول 2020 وفقاً لتوجيهات رؤية المملكة 2030 وبرامجها التي منها التحول الوطني 2020 للجهات الحكومية المختلفة وبما يسهم في تحفيز النمو الاقتصادي وتدفق الاستثمارات الأجنبية وتعزيز نمو القطاع الخاص.