افتتح وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق الأمير فيصل بن محمد، أمس (الثلاثاء)، فرع مكتب الأحوال المدنية، والجناح المثالي بإدارة الإصلاحية في العاصمة المقدسة.
وأكد وكيل الإمارة أن هذه المبادرة العملية بين السجون والأحوال المدنية، تأتي في المقام الأول لخدمة النزلاء، وتأمين جميع الخدمات الخاصة بهم، والإسراع في إنجاز معاملتهم لإصدار الوثائق الشخصية وتجديدها، مبديا سعادته بالاهتمام بالمستوى التنظيمي الذي تهدف الإدارة الوصول له، من خلال افتتاحهم الجناح المثالي، واصفا تلك الخدمات بالركائز في عملية التأهيل الإصلاحي للنزيل.
واطلع الأمير فيصل بن محمد خلال جولته التي رافقه خلالها مدير سجون العاصمة المقدسة العقيد صالح القحطاني، ورئيس لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) يحيى الكناني، ومدير عام الحقوق بالإمارة أيمن مداح، ومدير شؤون السجناء بالإمارة مهند الشعيبي، على عدد من المشاريع التي ستنجز خلال الفترة القادمة، منها: المدرسة الجديدة، البيت العائلي، العنابر الجديدة، البوابة الأمنية، ومبنى إدارة الإصلاحية، فيما كرم في نهاية الزيارة نزيلا أفريقيا أشهر إسلامه.
من جهته، أوضح العقيد القحطاني لـ«عكاظ» أن هذه الإنجازات تعتبر ضمن باكورة الخدمات التي تسعى سجون العاصمة المقدسة لتقديمها للنزلاء. وأكد أن إدارة السجون عقدت شراكة مع جامعة أم القرى فيما يعرف بالبرنامج الاستشاري لتحديد حالات معينة من السجناء لدراسة حالاتهم وتحديد المشكلات التي تعيدهم إلى السجن بعد إخلاء سبيلهم.
وأكد وكيل الإمارة أن هذه المبادرة العملية بين السجون والأحوال المدنية، تأتي في المقام الأول لخدمة النزلاء، وتأمين جميع الخدمات الخاصة بهم، والإسراع في إنجاز معاملتهم لإصدار الوثائق الشخصية وتجديدها، مبديا سعادته بالاهتمام بالمستوى التنظيمي الذي تهدف الإدارة الوصول له، من خلال افتتاحهم الجناح المثالي، واصفا تلك الخدمات بالركائز في عملية التأهيل الإصلاحي للنزيل.
واطلع الأمير فيصل بن محمد خلال جولته التي رافقه خلالها مدير سجون العاصمة المقدسة العقيد صالح القحطاني، ورئيس لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) يحيى الكناني، ومدير عام الحقوق بالإمارة أيمن مداح، ومدير شؤون السجناء بالإمارة مهند الشعيبي، على عدد من المشاريع التي ستنجز خلال الفترة القادمة، منها: المدرسة الجديدة، البيت العائلي، العنابر الجديدة، البوابة الأمنية، ومبنى إدارة الإصلاحية، فيما كرم في نهاية الزيارة نزيلا أفريقيا أشهر إسلامه.
من جهته، أوضح العقيد القحطاني لـ«عكاظ» أن هذه الإنجازات تعتبر ضمن باكورة الخدمات التي تسعى سجون العاصمة المقدسة لتقديمها للنزلاء. وأكد أن إدارة السجون عقدت شراكة مع جامعة أم القرى فيما يعرف بالبرنامج الاستشاري لتحديد حالات معينة من السجناء لدراسة حالاتهم وتحديد المشكلات التي تعيدهم إلى السجن بعد إخلاء سبيلهم.