يحتفل السعوديون اليوم بالذكرى الثانية لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ويجددون الوفاء والطاعة لقائدهم الذي أكمل مسيرة بلاده نحو الازدهار في إقليم مضطرب وظروف سياسية واقتصادية غير عادية، ليكسب السعوديون رهانهم على قادتهم في المضي قدما نحو آفاق أرحب ومستقبل زاهر.
في ظل نظرة سريعة على الظروف الإقليمية المضطربة والنكسات الاقتصادية في العالم، يسير ربان السفينة السعودية متحدياً الأمواج المتلاطمة، واستطاع السعوديون بالتكاتف مع قادتهم الصمود والمضي في البناء.
ومنذ تسلم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، استطاع أن ينفذ إصلاحات داخلية واسعة شملت هرم السلطة، وحدّ من خلال حنكته من البيروقراطية المترهلة، وباتت صناعة القرار أكثر مرونة.
ذكرى بيعة الملك سلمان تتعدى من كونها مناسبة محلية بحتة إلى مناسبة يحتفل بها العرب والمسلمون، إذ يوافق الأحد ذكرى بيعة من عقدت عليه الآمال العربية، فتلبية نداء صنعاء لتحرير الأراضي اليمنية من سطوة بنادق «الميليشيا» والقوى الانقلابية لا تزال محفوظة في أفئدة اليمنيين.
في ظل نظرة سريعة على الظروف الإقليمية المضطربة والنكسات الاقتصادية في العالم، يسير ربان السفينة السعودية متحدياً الأمواج المتلاطمة، واستطاع السعوديون بالتكاتف مع قادتهم الصمود والمضي في البناء.
ومنذ تسلم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، استطاع أن ينفذ إصلاحات داخلية واسعة شملت هرم السلطة، وحدّ من خلال حنكته من البيروقراطية المترهلة، وباتت صناعة القرار أكثر مرونة.
ذكرى بيعة الملك سلمان تتعدى من كونها مناسبة محلية بحتة إلى مناسبة يحتفل بها العرب والمسلمون، إذ يوافق الأحد ذكرى بيعة من عقدت عليه الآمال العربية، فتلبية نداء صنعاء لتحرير الأراضي اليمنية من سطوة بنادق «الميليشيا» والقوى الانقلابية لا تزال محفوظة في أفئدة اليمنيين.