استعرض مجلس هيئة كبار العلماء في اجتماعه أمس برئاسة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالعزيز آل الشيخ، ثلاثة موضوعات رئيسية محالة من المقام السامي، أحدها سري والآخران يتعلقان بآلية إتلاف المصاحف المراد إتلافها سواء لوجود ملاحظات مطبعية أو فنية وخلافها، محال من مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ومدى إمكانية تخصيص نسبة مكافأة تعطى للمبلغين عن هذه النوعية من أموال القصر ومن في حكمهم أسوة بمجال الأوقاف وكيفية تنظيم ذلك وطريقة التبليغ التي ينبغي اتباعها، محال من الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم.
والتأم المجلس الذي يتوقع الانتهاء منه في غضون اليومين القادمين بحضور 20 عضوا، 16 قدامى وأربعة جدد، يجلس ثلاثة منهم لأول مرة على طاولة قاعة اجتماعات الهيئة وهم الدكتور سليمان أبا الخيل والدكتور صالح العصيمي والدكتور جبريل البصيلي، أما الرابع فهو الدكتور محمد العيسى الذي عاد إلى قاعة الاجتماعات بعد غياب عامين، فيما شارك في اجتماع اليوم الأول أمين الهيئة الدكتور فهد بن سعد الماجد بعد التمديد له لأربع سنوات قادمة.
يشار إلى أن أمانة هيئة كبار العلماء انتهجت أسلوبا جديدا في عملها بإبراز أنشطتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي أولا بأول لاطلاع فئات المجتمع عموما والنخب خصوصا على ما يدور في أروقتها، الأمر الذي لاقى تفاعل فئات المجتمع المختلفة.
ووصف مراقبون هذا الحراك بالنقلة النوعية الملموسة ومواكبة الأحداث والمستجدات خصوصا بعد تعيين الدكتور محمد الصبيحي الأستاذ المشارك في كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية مستشارا للأمين العام للاتصال المجتمعي.
والتأم المجلس الذي يتوقع الانتهاء منه في غضون اليومين القادمين بحضور 20 عضوا، 16 قدامى وأربعة جدد، يجلس ثلاثة منهم لأول مرة على طاولة قاعة اجتماعات الهيئة وهم الدكتور سليمان أبا الخيل والدكتور صالح العصيمي والدكتور جبريل البصيلي، أما الرابع فهو الدكتور محمد العيسى الذي عاد إلى قاعة الاجتماعات بعد غياب عامين، فيما شارك في اجتماع اليوم الأول أمين الهيئة الدكتور فهد بن سعد الماجد بعد التمديد له لأربع سنوات قادمة.
يشار إلى أن أمانة هيئة كبار العلماء انتهجت أسلوبا جديدا في عملها بإبراز أنشطتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي أولا بأول لاطلاع فئات المجتمع عموما والنخب خصوصا على ما يدور في أروقتها، الأمر الذي لاقى تفاعل فئات المجتمع المختلفة.
ووصف مراقبون هذا الحراك بالنقلة النوعية الملموسة ومواكبة الأحداث والمستجدات خصوصا بعد تعيين الدكتور محمد الصبيحي الأستاذ المشارك في كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية مستشارا للأمين العام للاتصال المجتمعي.