قال كنعان يوسف، العراقي اللاجئ في باريس وهو يكتب تغريدة «إنه متململ من الأحداث التي تعصف ببلده العراق والتناحر بين الطوائف والتدخلات الإيرانية وإنها ضيعت عروبة العراق» وتداخل معه مغرد يحمل هوية طائفية ووصفه بكلمات تحمل فكرا طائفياً، ورد عليه كنعان بتغريدة أخرى «في رقبة كل عربي شريف بيعة للملك سلمان».
وغير بعيد من «كنعان» يقول العم أحمد عقيل والذي عاصر ملوك المملكة إن السعودية اليوم هي رأس حربة العرب، وإن المنطقة تدور بها حروب ومن ذلك الأشقاء العراقيون الذين يواجهون ظروفاً مأساوية بسبب الهجمة الفارسية التي تقودها إيران، وإن البيعة الثانية ستكون مغايرة ولن تكون للشعب السعودي فحسب، بل على كل العرب الشرفاء العمل على التوحد خلف المملكة فهي القاطرة التي ستضطلع بأدوار الدين والعروبة والنخوة والشرف.
البيعة الثانية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تأتي في ظل تحديات داخلية وخارجية، ففي وقت يتابع فيه المواطنون تنفيذ حكومة المملكة لبرنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، فإنهم يلمسون هذا التحول في سائر حياتهم بعيدا عن إدمان النفط تحقيق أهداف هذه الرؤية.
وفي المحيط العربي الملتهب فقد حمل خادم الحرمين الشريفين أثناء رئاسته وفد المملكة العربية السعودية المشارك في مؤتمر القمة العربية في دورته السادسة والعشرين في شرم الشيخ رسائل لشرفاء العرب قال فيه إن العرب اليوم يواجهون الطائفية والإرهاب والتي أدت إلى قتل الأبرياء وتهجير الناس وزعزعة الأمن من خلال قوى إقليمية لا يهمها الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما أكد الملك سلمان موقف المملكة الثابت من القضية الفلسطينية ودعمها والوقوف إلى جانبها في مواجهة الاحتلال الصهيوني، وعودة الشرعية اليمنية وهزيمة الحوثي وميليشيات صالح، وضرورة إيجاد حل في الملف السوري وتمسك المملكة برحيل بشار الأسد من السلطة، ووقف التدخلات الإيرانية وكبح الاستفزازات الإيرانية من خلال وقف برنامجها النووي.
ويرى محللون سياسيون أن عهد الملك سلمان تميز بالانفتاح على السياسات الخارجية، ووضعت المملكة في عهده مصالحها السياسية والاقتصادية في عين الاعتبار، وأضحت تتعامل مع جميع الدول وفق المصالح والقضايا المهمة، وأن رؤية 2030 ترجمت هذه الفكرة الشمولية التي ينتهجها خادم الحرمين في لمّ شمل العرب وعقد اتفاقيات عالمية في الشرق والغرب.
وغير بعيد من «كنعان» يقول العم أحمد عقيل والذي عاصر ملوك المملكة إن السعودية اليوم هي رأس حربة العرب، وإن المنطقة تدور بها حروب ومن ذلك الأشقاء العراقيون الذين يواجهون ظروفاً مأساوية بسبب الهجمة الفارسية التي تقودها إيران، وإن البيعة الثانية ستكون مغايرة ولن تكون للشعب السعودي فحسب، بل على كل العرب الشرفاء العمل على التوحد خلف المملكة فهي القاطرة التي ستضطلع بأدوار الدين والعروبة والنخوة والشرف.
البيعة الثانية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تأتي في ظل تحديات داخلية وخارجية، ففي وقت يتابع فيه المواطنون تنفيذ حكومة المملكة لبرنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، فإنهم يلمسون هذا التحول في سائر حياتهم بعيدا عن إدمان النفط تحقيق أهداف هذه الرؤية.
وفي المحيط العربي الملتهب فقد حمل خادم الحرمين الشريفين أثناء رئاسته وفد المملكة العربية السعودية المشارك في مؤتمر القمة العربية في دورته السادسة والعشرين في شرم الشيخ رسائل لشرفاء العرب قال فيه إن العرب اليوم يواجهون الطائفية والإرهاب والتي أدت إلى قتل الأبرياء وتهجير الناس وزعزعة الأمن من خلال قوى إقليمية لا يهمها الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما أكد الملك سلمان موقف المملكة الثابت من القضية الفلسطينية ودعمها والوقوف إلى جانبها في مواجهة الاحتلال الصهيوني، وعودة الشرعية اليمنية وهزيمة الحوثي وميليشيات صالح، وضرورة إيجاد حل في الملف السوري وتمسك المملكة برحيل بشار الأسد من السلطة، ووقف التدخلات الإيرانية وكبح الاستفزازات الإيرانية من خلال وقف برنامجها النووي.
ويرى محللون سياسيون أن عهد الملك سلمان تميز بالانفتاح على السياسات الخارجية، ووضعت المملكة في عهده مصالحها السياسية والاقتصادية في عين الاعتبار، وأضحت تتعامل مع جميع الدول وفق المصالح والقضايا المهمة، وأن رؤية 2030 ترجمت هذه الفكرة الشمولية التي ينتهجها خادم الحرمين في لمّ شمل العرب وعقد اتفاقيات عالمية في الشرق والغرب.