وجه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز باعتماد مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة جهة تحكيمية للمشروع الوطني للوقاية من المخدرات «نبراس» خلال السنوات الثلاث القادمة. أوضح ذلك لـ«عكاظ» أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات مساعد مدير عام مكافحة المخدرات الخبير عبدالإله بن محمد الشريف، لافتا إلى أنه عند انطلاقة المشروع الوطني للوقاية من المخدرات «نبراس» العام الماضي تم التعاقد مع بيت خبرة (جامعة الملك سعود) أعد الدراسة التحكيمية لأثر البرامج التي قدمها المشروع، لافتاً إلى أن مركز أبحاث الجريمة سيقدم هذا العام أيضاً دراسة أثر برامج مشروع «نبراس».
وأضاف: صدرت أخيراً توجيهات الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بأن يكون مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة الجهة التحكيمية للمشروع الوطني للوقاية من المخدرات لثلاث سنوات قادمة حتى نستطيع تطويره لتحقيق الأهداف الثمانية، ليتزامن مع العمل الأمني والوقائي لخفض نسبة تهريب المخدرات ونسبة الجريمة المرتبطة بها، وبالتالي زيادة وعي المجتمع بآفه المخدرات.
وكشف الشريف عملاً مشتركاً بين وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وزارة الصحة لإنشاء جمعية نبراس للمساعدة التأهيلية والعلاجية، مضيفاً: نهدف من ذلك إلى إنشاء مراكز تعليمية غير ربحية عن طريق القطاع الخاص، وبالتالي يكون علاج الإدمان بالمجان.
وأضاف: صدرت أخيراً توجيهات الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بأن يكون مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة الجهة التحكيمية للمشروع الوطني للوقاية من المخدرات لثلاث سنوات قادمة حتى نستطيع تطويره لتحقيق الأهداف الثمانية، ليتزامن مع العمل الأمني والوقائي لخفض نسبة تهريب المخدرات ونسبة الجريمة المرتبطة بها، وبالتالي زيادة وعي المجتمع بآفه المخدرات.
وكشف الشريف عملاً مشتركاً بين وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وزارة الصحة لإنشاء جمعية نبراس للمساعدة التأهيلية والعلاجية، مضيفاً: نهدف من ذلك إلى إنشاء مراكز تعليمية غير ربحية عن طريق القطاع الخاص، وبالتالي يكون علاج الإدمان بالمجان.