وصف أحمد الجيراني ابن عم المختطف لـ «عكاظ» بيان وزارة الداخلية بأنه بمثابة بلسم شاف على جراح الأسرة. وأكد أن الأسرة لم يساورها شك منذ اللحظة الأولى على قدرة الجهات الأمنية في فك شفرة عملية الاختطاف التي حدثت يوم (الثلاثاء) الموافق 14/ ربيع الأول الماضي. لافتا إلى أن الأجهزة الأمنية منذ اللحظة الأولى عملت على ملاحقة جميع خيوط الجريمة التي هزت الجميع دون استثناء.
وأضاف الجيراني أن الأسرة لديها ثقة تامة في قدرة الأجهزة الأمنية على الوصول إلى الجناة. مشيرا إلى أن بيان وزارة الداخلية المتضمن التعرف على هوية الجناة يحمل في طياته أخبارا سارة للجميع، الجهود التي بذلت طيلة الفترة الماضية تكللت بالنجاح في الوصول إلى الأطراف المشتركة في الاختطاف، والأسرة تثق تماما في قدرة الأجهزة الأمنية، وأوضح الجيراني أن وقوع الاختطاف في القطيف يعطي دلالات واضحة بوجود أطراف مرتبطة بالمطلوبين في ارتكاب الجريمة وأن الأعمال السابقة لهذه الفئة الإجرامية تزيد الشكوك حولها، فالدائرة تحوم حول المطلوبين.
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية عملت خلال الفترة الماضية بشكل جاد في سبيل الوصول إلى الجناة، إذ تمت عملية مسح كامل لكافة المواقع المشبوهة أو المحتملة، الأمر الذي ساهم في الوصول إلى المعلومات التي قادت إلى العناصر المشتركة في العملية.
وأضاف الجيراني أن الأسرة لديها ثقة تامة في قدرة الأجهزة الأمنية على الوصول إلى الجناة. مشيرا إلى أن بيان وزارة الداخلية المتضمن التعرف على هوية الجناة يحمل في طياته أخبارا سارة للجميع، الجهود التي بذلت طيلة الفترة الماضية تكللت بالنجاح في الوصول إلى الأطراف المشتركة في الاختطاف، والأسرة تثق تماما في قدرة الأجهزة الأمنية، وأوضح الجيراني أن وقوع الاختطاف في القطيف يعطي دلالات واضحة بوجود أطراف مرتبطة بالمطلوبين في ارتكاب الجريمة وأن الأعمال السابقة لهذه الفئة الإجرامية تزيد الشكوك حولها، فالدائرة تحوم حول المطلوبين.
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية عملت خلال الفترة الماضية بشكل جاد في سبيل الوصول إلى الجناة، إذ تمت عملية مسح كامل لكافة المواقع المشبوهة أو المحتملة، الأمر الذي ساهم في الوصول إلى المعلومات التي قادت إلى العناصر المشتركة في العملية.