أعلنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تأهيل (12351) سجينا من خلال 36 معهداً داخل السجون بمختلف المناطق في 10 تخصصات تشمل الكهرباء، والتمديدات الصحية، والحاسب الآلي، والخياطة، والحلاقة، والنجارة، والسمكرة والدهان، والإلكترونيات، وميكانيكا السيارات، والتبريد والتكييف واللحام.
وأوضح المتحدث باسم المؤسسة فهد العتيبي أن ذلك ضمن برامج التدريب المهني التي تقدمها المؤسسة في السجون بالشراكة مع المديرية العامة للسجون، بهدف تأهيل السجناء وإكسابهم المهارات اللازمة وإعدادهم للعودة للمجتمع عقب انتهاء محكوميتهم، ليكونوا عناصر فاعلة ومنتجة وتسهيل حصولهم على فرص عمل مناسبة.
وأضاف أن الملتحق بالبرامج التدريبية يحصل على مكافأة مالية شهرية قدرها (800) ريال طوال فترة التدريب، كما يحصل بعد تخرجه من البرنامج على شهادة معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وفق متطلبات سوق العمل.
وأكد العتيبي أن المؤسسة تعمل على التنسيق المستمر مع إدارات السجون في مختلف المناطق لتقديم كافة التسهيلات لتقديم البرامج التدريبية، وتوفير كافة الحاجات والتجهيزات لإيجاد بيئة تدريبية مناسبة يستطيع من خلالها النزيل أن يكتسب المهارات بجودة وإتقان، وتحت إشراف مدربين متخصصين.
وأشار المتحدث باسم المؤسسة إلى أن برنامج التدريب المهني في السجون الذي بدأ تنفيذه في عام 1425هـ أسهم في تنمية مهارات العديد من النزلاء، وهيأهم التأهيل المهني المناسب للدخول في سوق العمل بعد انتهاء محكوميتهم.
يذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بالشراكة مع المديرية العامة للسجون تعمل على التوسع في تقديم خدمة التدريب داخل السجون، حيث سيتم خلال الفترة القادمة تشغيل عدد من المعاهد الجديدة.
وأوضح المتحدث باسم المؤسسة فهد العتيبي أن ذلك ضمن برامج التدريب المهني التي تقدمها المؤسسة في السجون بالشراكة مع المديرية العامة للسجون، بهدف تأهيل السجناء وإكسابهم المهارات اللازمة وإعدادهم للعودة للمجتمع عقب انتهاء محكوميتهم، ليكونوا عناصر فاعلة ومنتجة وتسهيل حصولهم على فرص عمل مناسبة.
وأضاف أن الملتحق بالبرامج التدريبية يحصل على مكافأة مالية شهرية قدرها (800) ريال طوال فترة التدريب، كما يحصل بعد تخرجه من البرنامج على شهادة معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وفق متطلبات سوق العمل.
وأكد العتيبي أن المؤسسة تعمل على التنسيق المستمر مع إدارات السجون في مختلف المناطق لتقديم كافة التسهيلات لتقديم البرامج التدريبية، وتوفير كافة الحاجات والتجهيزات لإيجاد بيئة تدريبية مناسبة يستطيع من خلالها النزيل أن يكتسب المهارات بجودة وإتقان، وتحت إشراف مدربين متخصصين.
وأشار المتحدث باسم المؤسسة إلى أن برنامج التدريب المهني في السجون الذي بدأ تنفيذه في عام 1425هـ أسهم في تنمية مهارات العديد من النزلاء، وهيأهم التأهيل المهني المناسب للدخول في سوق العمل بعد انتهاء محكوميتهم.
يذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بالشراكة مع المديرية العامة للسجون تعمل على التوسع في تقديم خدمة التدريب داخل السجون، حيث سيتم خلال الفترة القادمة تشغيل عدد من المعاهد الجديدة.