أكد أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف، أن الشرقية من أكثر المناطق التي تحتاج إلى مخرجات الكليات التقنية، لما يتوافر فيها من الفرص الكثيرة في مجالات عدة وفي قطاعات مختلفة، وأيضا فرص خاصة لرواد الأعمال.
وخاطب أبناءه طلاب الكلية التقنية بالدمام خلال حديثه في مجلس «الإثنينية» الأسبوعي بالإمارة قائلا: «هناك فرص كبيرة للعمل تكفي الإنسان مشقة السؤال أو مهانة الانتظار، والشاب السعودي قوي قادر أن يعمل في جميع المجالات الشريفة، وأنا واثق بأنه سيجد، وسيصل كما وصل العديد من خريجي الكليات والتحقوا بكبريات الشركات الوطنية العملاقة في المملكة، التي يقودها إخوان لنا كانوا في يوم من الأيام على كراسي العلم والتحصيل في أماكن مختلفة، ولم يبدأوا من الأعلى، بل تدرجوا إلى أن وصلوا إلى ما وصلوا إليه». وأضاف الأمير سعود بن نايف: «كل التجارب ثرية في الحقيقة، ونحن نفخر بها ونفاخر لأن هذا هو ديدن الإنسان السعودي، وما نأمله منه ألا يركن إلى العمل السهل، والتعذر بعدم الحصول على عمل أو وظيفة». وحث خريجي الكليات التقنية ومعاهد التدريب على العمل الشريف، «فالكثير من الحرف والأعمال ذات المردود العالي تكمن في هذه الحرف التي تعملون بها». وبين أن المملكة حققت خلال فترة وجيزة من عمر الزمن إنجازات غير مسبوقة، واستطاعت أن تجذِّر إنجازاتها على خريطة العالم في الأصعدة والميادين كافة.
وخاطب أبناءه طلاب الكلية التقنية بالدمام خلال حديثه في مجلس «الإثنينية» الأسبوعي بالإمارة قائلا: «هناك فرص كبيرة للعمل تكفي الإنسان مشقة السؤال أو مهانة الانتظار، والشاب السعودي قوي قادر أن يعمل في جميع المجالات الشريفة، وأنا واثق بأنه سيجد، وسيصل كما وصل العديد من خريجي الكليات والتحقوا بكبريات الشركات الوطنية العملاقة في المملكة، التي يقودها إخوان لنا كانوا في يوم من الأيام على كراسي العلم والتحصيل في أماكن مختلفة، ولم يبدأوا من الأعلى، بل تدرجوا إلى أن وصلوا إلى ما وصلوا إليه». وأضاف الأمير سعود بن نايف: «كل التجارب ثرية في الحقيقة، ونحن نفخر بها ونفاخر لأن هذا هو ديدن الإنسان السعودي، وما نأمله منه ألا يركن إلى العمل السهل، والتعذر بعدم الحصول على عمل أو وظيفة». وحث خريجي الكليات التقنية ومعاهد التدريب على العمل الشريف، «فالكثير من الحرف والأعمال ذات المردود العالي تكمن في هذه الحرف التي تعملون بها». وبين أن المملكة حققت خلال فترة وجيزة من عمر الزمن إنجازات غير مسبوقة، واستطاعت أن تجذِّر إنجازاتها على خريطة العالم في الأصعدة والميادين كافة.