يجني الحوثيون والمخلوع صالح ثمرة أعمالهم الإجرامية بحق اليمن وشعبه، ومؤامراتهم مع النظام الإيراني الذي يستغل خياناتهم لتنفيذ أجندته في المنطقة، من خلال محاولاته البائسة في زرع الفتنة الطائفية وزعزعة أمن واستقرار الشعوب الآمنة، للتغطية على هشاشة أوضاعه الداخلية، ومعاناة الشعب الإيراني من القمع والتعذيب.
ويؤكد عدد من سكان صنعاء أن الحوثيين والمخلوع وأنصاره سيسقطون قريباً، بعدما تكشفت للشعب اليمني نياتهم الخبيثة، وأجندتهم التي لا يقرها مسلم، وتعتمد على تنفيذ مخططاتهم دون النظر لمستقبل اليمن الذي ينشد الأمن والأمان، وحسن الجوار مع الأشقاء، وإقامة علاقات محبة مع جميع البلدان العربية والإسلامية، لافتين إلى أن ثورة شبابية قريبة ستقتلع الانقلابيين من صنعاء، بعد أن أصبحوا معزولين داخلياً وخارجياً، ليكونوا خارج دائرة الشرفاء اليمنيين، الذين ضحوا بكل ما يملكون من أجل أن لا يقع اليمن رهينة لنظام الملالي الإيراني، الذي لم يقف يوماً مع اليمن وشعبه، وإنما جلب له السلاح لإطالة أمد الاقتتال، في محاولة بائسة للإضرار بأمن المملكة، التي وقفت ولا تزال مع اليمن وأمنه واستقراره.
وأوضح أبناء صنعاء، التي لا تزال ترزح تحت سيطرة المخلوع والحوثيين، أن بوادر الثورة الشبابية بدأت تلوح في الأفق، لأن سكان العاصمة يلاقون أبشع الإهانات، وأقذر التصرفات، وأنواع التهميش المتعمد من قبل الانقلابيين، الذين يعتقدون بأنهم سيكونون في مأمن من هذه الثورة، المدفوعة بإرادة حقيقية تهدف إلى تخليص اليمن من ميليشيات حوثية، لا مطامع لها إلا تطبيق حكم الملالي في أرض ترفضهم وعلى أناس لا يؤمنون بفكرهم الذي أثبتت الأيام أنه لم ولن يحقق لليمن أمنه واستقراره.
وأكدوا أن الميليشيات الحوثية، وبعد أن قمعت المشايخ الفاعلين، بدأت في انتهاك حرمات منازل المواطنين، دون مراعاة لأعراض سكانها، وسط صمت بل وتأييد من المخلوع علي عبدالله صالح، الذي يعتبر هذه التصرفات المنافية للإسلام جزءاً من الاحتياطات التي تمكنه والحوثيين من المحافظة على صنعاء.
واستغرب شاب يمني ادعاءات المخلوع بأنه يحافظ على الشعب اليمني، وهو من يحرض على استغلال منازلهم لإسكان قيادات حزبه التي تتنقل من مكان إلى آخر، هرباً من ضربات قوات التحالف، التي أفقدته صوابه، لافتاً إلى أن التاريخ لن يغفر للمخلوع تنكيله بسكان وأهالي صنعاء، ونهب ممتلكاتهم، وانتهاك حرمات منازلهم، وتحويلها إلى مراتع لقيادات حزبه والحرس الجمهوري، لافتاً إلى أن ثورة قريبة لن يستطيع أحد إيقافها ستطيح بكل من خانوا اليمن وباعوه رخيصا للنظام الإيراني.
ويؤكد عدد من سكان صنعاء أن الحوثيين والمخلوع وأنصاره سيسقطون قريباً، بعدما تكشفت للشعب اليمني نياتهم الخبيثة، وأجندتهم التي لا يقرها مسلم، وتعتمد على تنفيذ مخططاتهم دون النظر لمستقبل اليمن الذي ينشد الأمن والأمان، وحسن الجوار مع الأشقاء، وإقامة علاقات محبة مع جميع البلدان العربية والإسلامية، لافتين إلى أن ثورة شبابية قريبة ستقتلع الانقلابيين من صنعاء، بعد أن أصبحوا معزولين داخلياً وخارجياً، ليكونوا خارج دائرة الشرفاء اليمنيين، الذين ضحوا بكل ما يملكون من أجل أن لا يقع اليمن رهينة لنظام الملالي الإيراني، الذي لم يقف يوماً مع اليمن وشعبه، وإنما جلب له السلاح لإطالة أمد الاقتتال، في محاولة بائسة للإضرار بأمن المملكة، التي وقفت ولا تزال مع اليمن وأمنه واستقراره.
وأوضح أبناء صنعاء، التي لا تزال ترزح تحت سيطرة المخلوع والحوثيين، أن بوادر الثورة الشبابية بدأت تلوح في الأفق، لأن سكان العاصمة يلاقون أبشع الإهانات، وأقذر التصرفات، وأنواع التهميش المتعمد من قبل الانقلابيين، الذين يعتقدون بأنهم سيكونون في مأمن من هذه الثورة، المدفوعة بإرادة حقيقية تهدف إلى تخليص اليمن من ميليشيات حوثية، لا مطامع لها إلا تطبيق حكم الملالي في أرض ترفضهم وعلى أناس لا يؤمنون بفكرهم الذي أثبتت الأيام أنه لم ولن يحقق لليمن أمنه واستقراره.
وأكدوا أن الميليشيات الحوثية، وبعد أن قمعت المشايخ الفاعلين، بدأت في انتهاك حرمات منازل المواطنين، دون مراعاة لأعراض سكانها، وسط صمت بل وتأييد من المخلوع علي عبدالله صالح، الذي يعتبر هذه التصرفات المنافية للإسلام جزءاً من الاحتياطات التي تمكنه والحوثيين من المحافظة على صنعاء.
واستغرب شاب يمني ادعاءات المخلوع بأنه يحافظ على الشعب اليمني، وهو من يحرض على استغلال منازلهم لإسكان قيادات حزبه التي تتنقل من مكان إلى آخر، هرباً من ضربات قوات التحالف، التي أفقدته صوابه، لافتاً إلى أن التاريخ لن يغفر للمخلوع تنكيله بسكان وأهالي صنعاء، ونهب ممتلكاتهم، وانتهاك حرمات منازلهم، وتحويلها إلى مراتع لقيادات حزبه والحرس الجمهوري، لافتاً إلى أن ثورة قريبة لن يستطيع أحد إيقافها ستطيح بكل من خانوا اليمن وباعوه رخيصا للنظام الإيراني.