أكد عدد من المستضافين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للعمرة والزيارة للعام الحالي 1438 أن هذا البرنامج يأتي في سياق الأعمال الجليلة والجهود الطيبة للمملكة وقادتها في خدمة الإسلام، ونصرة المسلمين، وتهيئة السبل التي تمكنهم من أداء مناسك الحج والعمرة.
وشددوا لدى وصولهم المدينة المنورة أمس ضمن الدفعة الأولى من المجموعة الأولى من المستضافين ضمن البرنامج على أهمية هذا البرنامج في تحقيق التواصل المستمر مع المسلمين في أنحاء المعمورة، ومناقشة قضايا الأمة، خصوصاً مع التحديات الكبيرة التي تواجه العالم الإسلامي، وتنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في العالم، وكيفية معالجة الظواهر السلبية ضد الإسلام والمسلمين، وهذا الدور ليس مستغرباً على السعودية.
وكانت وصلت إلى المدينة المنورة أمس (الأربعاء) الدفعة الأولى من المجموعة الأولى من المستضافين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للعمرة والزيارة، للعام الحالي 1438، إذ صدر أمره باستضافتهم ضمن برنامج العمرة والزيارة، الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وتضم الدفعة الأولى من الضيوف (185) معتمراً، ومن المقرر أن تصل الدفعة الثانية من المعتمرين اليوم (الخميس)، وتضم (35) معتمراً، ليكتمل وصول ضيوف المجموعة الأولى والتي تضم (220) معتمراً من (15) دولة، من قارتي آسيا وإفريقيا وهي: نيجيريا، طاجيكستان، كازاخستان، تشاد، قرقيزستان، أذربيجان، السنغال، مالي، ساحل العاج، ماليزيا، باكستان، الهند، تركمنستان، سيرلانكا، وأوزبكستان.
وكان في استقبال الضيوف في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة عدد من مسؤولي البرنامج.
ورحب الأمين العام للبرنامج بوزارة الشؤون الإسلامية عبدالله بن مدلج المدلج بالضيوف في بلدهم الثاني السعودية، متمنياً لهم عمرة مقبولة، وإقامة طيبة، مشيراً إلى أن اللجنة التنفيذية للبرنامج وفرت جميع التسهيلات اللازمة للضيوف؛ ليؤدوا مناسك عمرتهم بكل راحة وطمأنينة.
وأوضح المدلج أنه تم إعداد برنامج زيارات للضيوف في المدينة المنورة ومكة المكرمة، بهدف الاطلاع على عناية المملكة بالحرمين الشريفين، وخدمة القرآن الكريم، إذ سيزورون مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ومعرض أسماء الله الحسنى، ومسجد قباء، وشهداء أحد، في المدينة المنورة علاوة على مصنع كسوة الكعبة المشرفة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين في مكة المكرمة، لافتاً إلى أن البرنامج يتضمن لقاءات مع أئمة الحرمين الشريفين، وقضاء يوم ثقافي مفتوح في متنزه الكر بالطائف.
وشددوا لدى وصولهم المدينة المنورة أمس ضمن الدفعة الأولى من المجموعة الأولى من المستضافين ضمن البرنامج على أهمية هذا البرنامج في تحقيق التواصل المستمر مع المسلمين في أنحاء المعمورة، ومناقشة قضايا الأمة، خصوصاً مع التحديات الكبيرة التي تواجه العالم الإسلامي، وتنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا في العالم، وكيفية معالجة الظواهر السلبية ضد الإسلام والمسلمين، وهذا الدور ليس مستغرباً على السعودية.
وكانت وصلت إلى المدينة المنورة أمس (الأربعاء) الدفعة الأولى من المجموعة الأولى من المستضافين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز للعمرة والزيارة، للعام الحالي 1438، إذ صدر أمره باستضافتهم ضمن برنامج العمرة والزيارة، الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وتضم الدفعة الأولى من الضيوف (185) معتمراً، ومن المقرر أن تصل الدفعة الثانية من المعتمرين اليوم (الخميس)، وتضم (35) معتمراً، ليكتمل وصول ضيوف المجموعة الأولى والتي تضم (220) معتمراً من (15) دولة، من قارتي آسيا وإفريقيا وهي: نيجيريا، طاجيكستان، كازاخستان، تشاد، قرقيزستان، أذربيجان، السنغال، مالي، ساحل العاج، ماليزيا، باكستان، الهند، تركمنستان، سيرلانكا، وأوزبكستان.
وكان في استقبال الضيوف في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة عدد من مسؤولي البرنامج.
ورحب الأمين العام للبرنامج بوزارة الشؤون الإسلامية عبدالله بن مدلج المدلج بالضيوف في بلدهم الثاني السعودية، متمنياً لهم عمرة مقبولة، وإقامة طيبة، مشيراً إلى أن اللجنة التنفيذية للبرنامج وفرت جميع التسهيلات اللازمة للضيوف؛ ليؤدوا مناسك عمرتهم بكل راحة وطمأنينة.
وأوضح المدلج أنه تم إعداد برنامج زيارات للضيوف في المدينة المنورة ومكة المكرمة، بهدف الاطلاع على عناية المملكة بالحرمين الشريفين، وخدمة القرآن الكريم، إذ سيزورون مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ومعرض أسماء الله الحسنى، ومسجد قباء، وشهداء أحد، في المدينة المنورة علاوة على مصنع كسوة الكعبة المشرفة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين في مكة المكرمة، لافتاً إلى أن البرنامج يتضمن لقاءات مع أئمة الحرمين الشريفين، وقضاء يوم ثقافي مفتوح في متنزه الكر بالطائف.