بحثت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وشركة الخطوط السعودية للتموين سبل توطين قطاع التموين في «السعودية» بما يتيح المجال لفتح مئات الفرص الوظيفية لأبناء وبنات الوطن.
جاء ذلك في اجتماع عقد أمس (الخميس) برئاسة وكيل وزارة العمل للبرامج الخاصة الدكتور إبراهيم الشافي، والرئيس التنفيذي لشركة الخطوط السعودية للتموين وجدي الغبان، وحضور مدير فرع الوزارة بمنطقة مكة المكرمة عبدالله العليان وممثل بنك التنمية الاجتماعية، إذ أوضح الشافي أن التوطين موجه للجنسين، معتبرا هذه الخطوة الطريق الأقصر لتوسيع مجالات الفرص الوظيفية للباحثين والباحثات عن عمل، بغية إحلال الكوادر الوطنية محل العمالة الوافدة.
وأشار الشافي إلى أن البرامج الخاصة بمنظومة العمل ستقدم كل الإمكانات لمساعدة الشركة في توطين وظائفها، بما فيها ممكنات دعم التوظيف والتأهيل والتدريب والأعمال الريادية، إضافة إلى برامج التدريب المنتهي بالتوظيف، والتدريب على رأس العمل، إضافة إلى التدريب والدعم التمويلي لأصحاب المشاريع الصغيرة الراغبين في الاستثمار في هذا المجال، بالشراكة الإستراتيجية مع شركة الخطوط السعودية للتموين والاستفادة من خبراتها الطويلة في المجال. لافتا إلى أن توطين هذا القطاع يستهدف أيضا الأسر المنتجة ما يسهم في رفع مستوى دخلها وبالتالي تحسين مستوى المعيشة.
جاء ذلك في اجتماع عقد أمس (الخميس) برئاسة وكيل وزارة العمل للبرامج الخاصة الدكتور إبراهيم الشافي، والرئيس التنفيذي لشركة الخطوط السعودية للتموين وجدي الغبان، وحضور مدير فرع الوزارة بمنطقة مكة المكرمة عبدالله العليان وممثل بنك التنمية الاجتماعية، إذ أوضح الشافي أن التوطين موجه للجنسين، معتبرا هذه الخطوة الطريق الأقصر لتوسيع مجالات الفرص الوظيفية للباحثين والباحثات عن عمل، بغية إحلال الكوادر الوطنية محل العمالة الوافدة.
وأشار الشافي إلى أن البرامج الخاصة بمنظومة العمل ستقدم كل الإمكانات لمساعدة الشركة في توطين وظائفها، بما فيها ممكنات دعم التوظيف والتأهيل والتدريب والأعمال الريادية، إضافة إلى برامج التدريب المنتهي بالتوظيف، والتدريب على رأس العمل، إضافة إلى التدريب والدعم التمويلي لأصحاب المشاريع الصغيرة الراغبين في الاستثمار في هذا المجال، بالشراكة الإستراتيجية مع شركة الخطوط السعودية للتموين والاستفادة من خبراتها الطويلة في المجال. لافتا إلى أن توطين هذا القطاع يستهدف أيضا الأسر المنتجة ما يسهم في رفع مستوى دخلها وبالتالي تحسين مستوى المعيشة.