دأبت التنظيمات الإرهابية على ترويج ما تزعم أنها أناشيد جهادية وضرورة الاستماع لها بهدف التحفيز على الجهاد المزعوم وتنفيذ العمليات الإرهابية، إضافة إلى تكفير تلك التنظيمات لكل من يستمع إلى الأغاني لتكون تلك الأناشيد إحدى أهم علامات الاقتناع بأفكار تلك التنظيمات.
لكن وفق المعلومات التي حصلت عليها «عكاظ» فإن الإرهابي الهالك طايع الصيعري كان يفتقد لتلك العلامة البارزة في التنظيمات الإرهابية، حيث كان عاشقا للأغاني والاستماع لها حتى وقت انضمامه إلى بعثته الدراسية في نيوزيلندا.
وذكرت مصادر خاصة لـ«عكاظ» أن الإرهابي طايع كان متفوقا في دراسته خصوصا في المرحلة الثانوية، التي أنهاها قبل نحو ٦ سنوات بمعدل عالٍ من إحدى مدارس محافظات منطقة الحدود الشمالية دون ظهور أي تغيرات على سلوكه أو حياته الاجتماعية.
وبينت المصادر أن بيئة طايع الاجتماعية حتى المرحلة الثانوية كانت بيئة بسيطة في إحدى المحافظات الشمالية التي عُرف عنها الوفاء للوطن وتمسكها بالعادات والتقاليد، ولايزال والده وأبناء عمومته يسكنونها، مما يعني أن الإرهابي طايع انخرط بالتنظيمات الإرهابية بعد التحاقه ببعثته الدراسية.
لكن وفق المعلومات التي حصلت عليها «عكاظ» فإن الإرهابي الهالك طايع الصيعري كان يفتقد لتلك العلامة البارزة في التنظيمات الإرهابية، حيث كان عاشقا للأغاني والاستماع لها حتى وقت انضمامه إلى بعثته الدراسية في نيوزيلندا.
وذكرت مصادر خاصة لـ«عكاظ» أن الإرهابي طايع كان متفوقا في دراسته خصوصا في المرحلة الثانوية، التي أنهاها قبل نحو ٦ سنوات بمعدل عالٍ من إحدى مدارس محافظات منطقة الحدود الشمالية دون ظهور أي تغيرات على سلوكه أو حياته الاجتماعية.
وبينت المصادر أن بيئة طايع الاجتماعية حتى المرحلة الثانوية كانت بيئة بسيطة في إحدى المحافظات الشمالية التي عُرف عنها الوفاء للوطن وتمسكها بالعادات والتقاليد، ولايزال والده وأبناء عمومته يسكنونها، مما يعني أن الإرهابي طايع انخرط بالتنظيمات الإرهابية بعد التحاقه ببعثته الدراسية.