أكد وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، أن إدارة الأزمات والكوارث الصحية لا تقتصر على الصحة فحسب، وهي دور متكامل مع العديد من الجهات مثل الدفاع المدني، والهلال الأحمر، وغيرها.
وأشار الدكتور الربيعة خلال افتتاحه اليوم، ورشة عمل تفعيل مراكز إدارة الأزمات والكوارث الصحية إلى أن أغلب الناس لايهتمون بالكوارث والطوارئ إلا بعد حدوثها، وذلك تحرص الوزارة في عقد ورش عمل، نتطلع من خلالها أن تخرج بتوصيات متميزة في إطار إدارة الأزمات والكوارث الصحية.
فيما أوضحت الصحة، أن الاستجابة للطوارئ تحتاج إلى تطوير ومتابعة مستمرة لتحقيق الأهداف منها في حالات الطوارئ، مبينة أنها استفادت من العديد من الخبرات في قطاعات حكومية وخاصة، كما عقدت عددًا من ورش العمل للإسهام في تطوير خططها وإدارة الكوارث والأزمات الصحية.
يذكر أن الورشة، تهدف إلى مناقشة واعتماد توصيات تفعيل غرفة القيادة والتحكم الشاملة لجميع المخاطر على جميع مستويات وزارة الصحة، واعتماد توصيات البنية التحتية وتصميم غرفة القيادة والتحكم، وتحديد مصادر البيانات وآلية الحصول عليها وعرضها، وتدريب القيادات والكوادر البشرية على مبدأ مواجهة الكوارث والأزمات، وتحديد الخطط والحوكمة لوزارة الصحة للتعامل مع الكوارث وتوضيح آلية الارتباط بالجهات الأخرى.
وأشار الدكتور الربيعة خلال افتتاحه اليوم، ورشة عمل تفعيل مراكز إدارة الأزمات والكوارث الصحية إلى أن أغلب الناس لايهتمون بالكوارث والطوارئ إلا بعد حدوثها، وذلك تحرص الوزارة في عقد ورش عمل، نتطلع من خلالها أن تخرج بتوصيات متميزة في إطار إدارة الأزمات والكوارث الصحية.
فيما أوضحت الصحة، أن الاستجابة للطوارئ تحتاج إلى تطوير ومتابعة مستمرة لتحقيق الأهداف منها في حالات الطوارئ، مبينة أنها استفادت من العديد من الخبرات في قطاعات حكومية وخاصة، كما عقدت عددًا من ورش العمل للإسهام في تطوير خططها وإدارة الكوارث والأزمات الصحية.
يذكر أن الورشة، تهدف إلى مناقشة واعتماد توصيات تفعيل غرفة القيادة والتحكم الشاملة لجميع المخاطر على جميع مستويات وزارة الصحة، واعتماد توصيات البنية التحتية وتصميم غرفة القيادة والتحكم، وتحديد مصادر البيانات وآلية الحصول عليها وعرضها، وتدريب القيادات والكوادر البشرية على مبدأ مواجهة الكوارث والأزمات، وتحديد الخطط والحوكمة لوزارة الصحة للتعامل مع الكوارث وتوضيح آلية الارتباط بالجهات الأخرى.