قدمت هيئة التحقيق والادعاء العام إلى المحكمة مواطنا عمل حارسا شخصيا لقيادي في كتيبة «جند الحرمين» الإرهابية المقاتلة في سورية وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض أمس (الثلاثاء) أولى جلسات محاكمة المتهم وقدم المدعي العام لائحة الاتهام ضد المدعى عليه وسط حضور وسائل الاعلام.
واتهم الادعاء العام المدعى عليه بالمشاركة في الأعمال القتالية خارج المملكة وسفره إلى سورية والانضمام إلى كتيبة «جند الحرمين» و«جبهة النصرة التي سميت أخيرا فتح الشام» المصنفتين كجماعة إرهاربية إلى جانب خضوعه للتدريبات على أسلحة مختلفة منها (أر بي جي - الكلاشنكوف - مسدس). واتهم أيضا بعمله كمراقب وحارس لأحد قياديي ما تسمى كتيبة «جند الحرمين» الإرهابية، وتكفيره حكام الدول العربية، وتفريطه في جواز سفره السعودي أثناء وجوده في سورية.
وشملت التهم الموجهة للمدعى عليه دخوله في «تويتر» و«الفيسبوك» وتواصله مع معرف يحمل اسم «حي على الجهاد» للحصول منه على معلومات حول الأوضاع في سورية. ومطالبته بتزويده برقم يمكنّه الدخول إلى سورية وتم له ذلك بإيصاله بشخص مكّنه من الدخول إلى سورية والمشاركة في القتال الدائر هناك.
وتقدم المدعي العام إلى المحكمة بثمانية طلبات ضد المدعى عليه وإدانته بما اتهم به والحكم عليه بعقوبات تعزيرية زاجرة ورادعة لغيره، وإغلاق حساباته في «تويتر» و«الفيسبوك» ومنعه من الكتابة فيها، إضافة إلى منعه من السفر خارج المملكة.
فيما طالب المدعى عليه من المحكمة توكيل شقيقه للترافع عنه وإمهاله مدة شهر كامل لتقديم كافة الإجابات التفصيلية على تهم المدعي العام في الجلسة القادمة، ووافق القاضي على طلبه.
واتهم الادعاء العام المدعى عليه بالمشاركة في الأعمال القتالية خارج المملكة وسفره إلى سورية والانضمام إلى كتيبة «جند الحرمين» و«جبهة النصرة التي سميت أخيرا فتح الشام» المصنفتين كجماعة إرهاربية إلى جانب خضوعه للتدريبات على أسلحة مختلفة منها (أر بي جي - الكلاشنكوف - مسدس). واتهم أيضا بعمله كمراقب وحارس لأحد قياديي ما تسمى كتيبة «جند الحرمين» الإرهابية، وتكفيره حكام الدول العربية، وتفريطه في جواز سفره السعودي أثناء وجوده في سورية.
وشملت التهم الموجهة للمدعى عليه دخوله في «تويتر» و«الفيسبوك» وتواصله مع معرف يحمل اسم «حي على الجهاد» للحصول منه على معلومات حول الأوضاع في سورية. ومطالبته بتزويده برقم يمكنّه الدخول إلى سورية وتم له ذلك بإيصاله بشخص مكّنه من الدخول إلى سورية والمشاركة في القتال الدائر هناك.
وتقدم المدعي العام إلى المحكمة بثمانية طلبات ضد المدعى عليه وإدانته بما اتهم به والحكم عليه بعقوبات تعزيرية زاجرة ورادعة لغيره، وإغلاق حساباته في «تويتر» و«الفيسبوك» ومنعه من الكتابة فيها، إضافة إلى منعه من السفر خارج المملكة.
فيما طالب المدعى عليه من المحكمة توكيل شقيقه للترافع عنه وإمهاله مدة شهر كامل لتقديم كافة الإجابات التفصيلية على تهم المدعي العام في الجلسة القادمة، ووافق القاضي على طلبه.