وزعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية مساعدات إغاثية على 5562 مستفيدا بواقع 1119 أسرة سورية في محافظتي إربد والمفرق على الحدود الأردنية السورية ضمن برنامجي «شقيقي دفؤك هدفي 4» و«شقيقي صحتك غالية» خلال المحطتين الـ 45 و 46.
واشتملت المساعدات على المواد الأساسية من الكسوة الشتوية من البطانيات والكنزات والجاكيتات وقبعات الرأس وخلافه من المواد الإغاثية التي تناسب مختلف الأعمار، بالإضافة إلى برنامج توزيع الحقيبة الصحية المحتوية على مواد النظافة الأساسية للأسرة بشكل عام.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أنهم مستمرون من خلال هذه المشاريع باستهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة و النازحة منها في الداخل السوري، لافتا إلى أنه جرى وضع برنامج عمل معد خصيصا لهذه البرامج المتعددة لضمان تقديم المساعدات الإغاثية لأكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين.
وأكد السمحان أن هذه المشاريع الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة ذات أثر إيجابي كبير لدى الأشقاء السوريين من خلال تقديم العون لهم ولأطفالهم،خصوصا أن المنطقة التي يتواجدون بها تعرف ببرودة الجو، إذ تصل الحرارة فيها لما دون الصفر المئوي، مما يتطلب مضاعفة الجهود للوصول إلى أفضل النتائج الإيجابية لوقايتهم من هذه الظروف المناخية القاسية.
واشتملت المساعدات على المواد الأساسية من الكسوة الشتوية من البطانيات والكنزات والجاكيتات وقبعات الرأس وخلافه من المواد الإغاثية التي تناسب مختلف الأعمار، بالإضافة إلى برنامج توزيع الحقيبة الصحية المحتوية على مواد النظافة الأساسية للأسرة بشكل عام.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أنهم مستمرون من خلال هذه المشاريع باستهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة و النازحة منها في الداخل السوري، لافتا إلى أنه جرى وضع برنامج عمل معد خصيصا لهذه البرامج المتعددة لضمان تقديم المساعدات الإغاثية لأكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين.
وأكد السمحان أن هذه المشاريع الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة ذات أثر إيجابي كبير لدى الأشقاء السوريين من خلال تقديم العون لهم ولأطفالهم،خصوصا أن المنطقة التي يتواجدون بها تعرف ببرودة الجو، إذ تصل الحرارة فيها لما دون الصفر المئوي، مما يتطلب مضاعفة الجهود للوصول إلى أفضل النتائج الإيجابية لوقايتهم من هذه الظروف المناخية القاسية.