كشف مدير عام حرس الحدود رئيس المؤتمر الدولي لمدونة سلوك جيبوتي الفريق عواد بن عيد البلوي لـ«عكاظ» التوسع في اختصاصات مدونة السلوك لتشمل مكافحة الجرائم البحرية الأخرى، والقرصنة التي تهدد الأمن البحري، وحركة النقل، وسلامة الملاحة البحرية التي تؤثر على التجارة البحرية الدولية والتنمية المستدامة.
وقال في مؤتمر صحفي أمس (الخميس) عقب ختام المؤتمر: «إن من الجرائم البحرية الاتجار بالأسلحة والمخدرات ومنتجات الحياة البرية، والاتجار بالبشر وتهريب الأشخاص، وسرقة وتهريب النفط الخام، والأعمال غير المشروعة الأخرى كإلقاء النفايات السامة في البحر، والصيد غير القانوني وغير المنظم، والإرهاب البحري، التي تشكل أخطر مهددات أمن وسلامة السفن والمرافق والمنشآت البحرية في الوقت الحاضر».
وأوضح أن المدونة التي وقعت عليها 12 دولة ستكون مفتوحة بآليات في المنظمة الدولية البحرية في لندن للتوقيع، وأصبح اسمها الآن «مدونة جدة المعدلة لمدونة جيبوتي»، مؤكدا أن اليابان من الدول الداعمة لصندوق المدونة.
وفي رده على سؤال «عكاظ» عن دور المملكة في تنظيم الدورات التدريبية الدولية السابقة، قال: «التدريب شيء أساسي، واستضافت المملكة خمس دورات الأعوام السابقة، وهناك دورة سادسة ستكون لجميع دول المدونة قريباً، ويشاركنا في المؤتمر بعض الذين شاركوا في الدورات السابقة في أكاديمية محمد بن نايف»، مؤكدا أنهم يسعون بالتدريب سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي أو المستوى الدولي، وكشف أن التدريب والتمارين التي يقيمها حرس الحدود هي تجهيز للواقع، مبينا أن هناك تمرينا ميدانيا «فرضية» ستنطلق في عرض البحر في ميناء ضباء الأحد القادم بمشاركة 28 جهة.
وقال في مؤتمر صحفي أمس (الخميس) عقب ختام المؤتمر: «إن من الجرائم البحرية الاتجار بالأسلحة والمخدرات ومنتجات الحياة البرية، والاتجار بالبشر وتهريب الأشخاص، وسرقة وتهريب النفط الخام، والأعمال غير المشروعة الأخرى كإلقاء النفايات السامة في البحر، والصيد غير القانوني وغير المنظم، والإرهاب البحري، التي تشكل أخطر مهددات أمن وسلامة السفن والمرافق والمنشآت البحرية في الوقت الحاضر».
وأوضح أن المدونة التي وقعت عليها 12 دولة ستكون مفتوحة بآليات في المنظمة الدولية البحرية في لندن للتوقيع، وأصبح اسمها الآن «مدونة جدة المعدلة لمدونة جيبوتي»، مؤكدا أن اليابان من الدول الداعمة لصندوق المدونة.
وفي رده على سؤال «عكاظ» عن دور المملكة في تنظيم الدورات التدريبية الدولية السابقة، قال: «التدريب شيء أساسي، واستضافت المملكة خمس دورات الأعوام السابقة، وهناك دورة سادسة ستكون لجميع دول المدونة قريباً، ويشاركنا في المؤتمر بعض الذين شاركوا في الدورات السابقة في أكاديمية محمد بن نايف»، مؤكدا أنهم يسعون بالتدريب سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي أو المستوى الدولي، وكشف أن التدريب والتمارين التي يقيمها حرس الحدود هي تجهيز للواقع، مبينا أن هناك تمرينا ميدانيا «فرضية» ستنطلق في عرض البحر في ميناء ضباء الأحد القادم بمشاركة 28 جهة.