بحث وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ ومفتي لبنان الدكتور عبداللطيف فايز دريان أمس (السبت) في الرياض سبل دعم التعاون الثنائي بين الوزارة ودار الإفتاء اللبنانية في مجالات العمل الإسلامي المختلفة.
وأكد آل الشيخ أن العلاقة بين وزارة الشؤون الإسلامية في المملكة العربية السعودية وبين دار الفتوى في الجمهورية اللبنانية علاقة ليست وليدة السنوات الأخيرة، بل هي علاقات قديمة لصالح العمل الإسلامي، والاجتماعي، والثقافي في لبنان. بدوره أثنى مفتي لبنان على العلاقات الثنائية بين المملكة ولبنان في مختلف المجالات بصفة عامة، وبين وزارة الشؤون الإسلامية ودار الإفتاء بصفة خاصة، مشيراً إلى أنه سيتم في المستقبل توقيع اتفاقية تعاون بين الوزارة ودار الإفتاء. وقال عقب لقائه والوفد المرافق له وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد:«إننا في دار الفتوى مستعدون للتعاون والتنسيق والعمل المشترك مع الوزارة، ونحن نواكب إنجازاتكم، ونقدر ونثمن كل الجهود التي تقومون بها في خدمة العمل الإسلامي في جميع شؤونه»، مجدداً التأكيد على أهمية تعزيز أواصر التعاون بين دار الفتوى ووزارة الشؤون الإسلامية في المجالات كافة.
وأكد آل الشيخ أن العلاقة بين وزارة الشؤون الإسلامية في المملكة العربية السعودية وبين دار الفتوى في الجمهورية اللبنانية علاقة ليست وليدة السنوات الأخيرة، بل هي علاقات قديمة لصالح العمل الإسلامي، والاجتماعي، والثقافي في لبنان. بدوره أثنى مفتي لبنان على العلاقات الثنائية بين المملكة ولبنان في مختلف المجالات بصفة عامة، وبين وزارة الشؤون الإسلامية ودار الإفتاء بصفة خاصة، مشيراً إلى أنه سيتم في المستقبل توقيع اتفاقية تعاون بين الوزارة ودار الإفتاء. وقال عقب لقائه والوفد المرافق له وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد:«إننا في دار الفتوى مستعدون للتعاون والتنسيق والعمل المشترك مع الوزارة، ونحن نواكب إنجازاتكم، ونقدر ونثمن كل الجهود التي تقومون بها في خدمة العمل الإسلامي في جميع شؤونه»، مجدداً التأكيد على أهمية تعزيز أواصر التعاون بين دار الفتوى ووزارة الشؤون الإسلامية في المجالات كافة.