كشف المتحدث باسم الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة حسين القحطاني لـ«عكاظ» أن إعادة صيانة وهيكلة بعض الأقسام وراء تأخر الانتقال إلى المبنى الجديد للهيئة في حي الورود ببني مالك بجدة بدلا عن المبنى الحالي الواقع في حي الرويس، نافيا وجود أي خلاف مع المقاول تسبب في تأخير الانتقال.
وأشار إلى أن الهيئة ستنتقل بكامل إداراتها خلال الأشهر القادمة إلى الموقع الجديد، حيث وضعت خطة لنقل الإدارات تدريجيا حتى لا يحدث أي خلل في آلية العمل، موضحا أنه تم بالفعل نقل بعض الأنظمة الإلكترونية في الأرصاد ومركز المعلومات. ولفت إلى أن مبنى الأرصاد الجديد يعد أحد أبرز النقلات المهمة في بيئة العمل، إذ يقع على أرض تبلغ مساحتها 50 ألف متر مربع، وسيكون علامة مميزة لمدينة جدة، يرمز بتشكيله المعماري إلى دور الهيئة كجهاز من أجهزة الدولة في مجال متخصص غاية في الأهمية على مستوى العالم، وروعي في المبنى أن يتسع للمرحلة القادمة ومشروعات الهيئة المستقبلية، كما سيكون أول مبنى بيئي نموذجي في المملكة.
القحطاني خلص إلى القول إن الهيئة تشتمل على إدارات عدة مختصة، وتقدم خدمات وتشريعات متكاملة في مجالي الأرصاد الجوية وحماية البيئة، كما تعد الأرصاد وحماية البيئة الجهة المخولة رسميا من الدولة في تقديم البيانات الأرصادية وتقارير الطقس والتوقعات اليومية لحالة الأجواء ودرجات الحرارة، وكل المعطيات التحليلية مبينة على أسس علمية متطورة وفق أحدث الأجهزة والأنظمة المتطورة، وتجنب تقارير المجتهدين في هذا الجانب.
وأشار إلى أن الهيئة ستنتقل بكامل إداراتها خلال الأشهر القادمة إلى الموقع الجديد، حيث وضعت خطة لنقل الإدارات تدريجيا حتى لا يحدث أي خلل في آلية العمل، موضحا أنه تم بالفعل نقل بعض الأنظمة الإلكترونية في الأرصاد ومركز المعلومات. ولفت إلى أن مبنى الأرصاد الجديد يعد أحد أبرز النقلات المهمة في بيئة العمل، إذ يقع على أرض تبلغ مساحتها 50 ألف متر مربع، وسيكون علامة مميزة لمدينة جدة، يرمز بتشكيله المعماري إلى دور الهيئة كجهاز من أجهزة الدولة في مجال متخصص غاية في الأهمية على مستوى العالم، وروعي في المبنى أن يتسع للمرحلة القادمة ومشروعات الهيئة المستقبلية، كما سيكون أول مبنى بيئي نموذجي في المملكة.
القحطاني خلص إلى القول إن الهيئة تشتمل على إدارات عدة مختصة، وتقدم خدمات وتشريعات متكاملة في مجالي الأرصاد الجوية وحماية البيئة، كما تعد الأرصاد وحماية البيئة الجهة المخولة رسميا من الدولة في تقديم البيانات الأرصادية وتقارير الطقس والتوقعات اليومية لحالة الأجواء ودرجات الحرارة، وكل المعطيات التحليلية مبينة على أسس علمية متطورة وفق أحدث الأجهزة والأنظمة المتطورة، وتجنب تقارير المجتهدين في هذا الجانب.