شهد اليوم الأول للاختبارات في المدينة المنورة أزمة مرورية في كثير من الطرقات، ما أدى إلى تأخر كثير من الطلاب. واكتظ تقاطع طريق الجامعات مع السلم بالسيارات، إضافة إلى تقاطع وادي العقيق مع طريق الجامعة الإسلامية، وتقاطع طريق أبو بكر الصديق مع تقاطع طريق خالد ابن الوليد، وتقاطع دوار المطار مع الدائري الثاني، فيما ساهمت الحفريات المنتشرة على مختلف طرقات المدينة في الأزمة، إذ يجرى استبدال خطوط الضغط العالي وتحويلها إلى خطوط أرضية.
وعزا مدير مرور المدينة المنورة العميد نواف ناهز المحمدي الزحام المروري إلى كثافة عدد السيارات والحفريات وخروج الطلاب في وقت واحد، مشيراً إلى نجاح رجال المرور الذين انتشروا على مختلف الطرقات في تسير حركة السير، «ولم تحدث ولله الحمد حوادث تذكر باستثناء الحوادث الاعتيادية».
وعزا مدير مرور المدينة المنورة العميد نواف ناهز المحمدي الزحام المروري إلى كثافة عدد السيارات والحفريات وخروج الطلاب في وقت واحد، مشيراً إلى نجاح رجال المرور الذين انتشروا على مختلف الطرقات في تسير حركة السير، «ولم تحدث ولله الحمد حوادث تذكر باستثناء الحوادث الاعتيادية».