شدد نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري، على أهمية العمل بروح الفريق الواحد، مؤكدا أنه «إذا لم نعمل بهذه الطريقة، وبهذا المنهج فلن نستطيع أن نحقق شيئا للوزارة، فالمسؤولية مناطة بنا جميعاً، فوزارة الشؤون الإسلامية مهمة على مستوى الدولة، وعلى مستوى الإقليم، وعلى مستوى العالم؛ لأنها تنطلق من رسالة السعودية التي حُملت إياها بحكم احتضانها للحرمين الشريفين، واضطلاعها وقيامها خير قيام بواجب الدعوة إلى الله».
وقال في افتتاح ورشة عمل نظمتها الوزارة أمس (الإثنين) بعنوان (بناء الإطار الإستراتيجي للوزارة)، أن أهم عنصرين لدى الوزارة بيوت الله، والدعوة إليه سواء في الداخل أو الخارج، لافتا إلى أهمية هذه الورش والبرامج التي تنظم بشكل دوري لمنسوبي الوزارة بهدف تقديم الأدوات التطويرية؛ لخدمة عمل ورسالة الوزارة في إطار رؤية (2030)، وبرنامج التحول الوطني (2020)، مشيراً إلى أن الهدف من هذه الورشة أن يكون المسؤول في الوزارة على مستوى الوكلاء، والمساعدين، والأمناء، والمسؤولين على دراية وإلمام ببرامج الوزارة لرؤية (2030)، وبرنامج (2020).
وأوضح أنه «من هذه المنطلقات والمرتكزات ننطلق في تكوين برامجنا من هذه الرؤية لتتسق مع رؤية الدولة، ولا شك أن ما يتحقق من ثمار لها سينعكس على أدائنا، وعلى ميزانيتنا، وعلى تطوير الفروع، والوكالات، وتطوير أداء العاملين في مختلف قطاعات الوزارة؛ لتطوير رسالتها في خدمة جميع مجالات العمل الإسلامي».
وأضاف أن الوزير الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ يتابع هذه البرامج والورش، وحريص على مخرجاتها.
وقال في افتتاح ورشة عمل نظمتها الوزارة أمس (الإثنين) بعنوان (بناء الإطار الإستراتيجي للوزارة)، أن أهم عنصرين لدى الوزارة بيوت الله، والدعوة إليه سواء في الداخل أو الخارج، لافتا إلى أهمية هذه الورش والبرامج التي تنظم بشكل دوري لمنسوبي الوزارة بهدف تقديم الأدوات التطويرية؛ لخدمة عمل ورسالة الوزارة في إطار رؤية (2030)، وبرنامج التحول الوطني (2020)، مشيراً إلى أن الهدف من هذه الورشة أن يكون المسؤول في الوزارة على مستوى الوكلاء، والمساعدين، والأمناء، والمسؤولين على دراية وإلمام ببرامج الوزارة لرؤية (2030)، وبرنامج (2020).
وأوضح أنه «من هذه المنطلقات والمرتكزات ننطلق في تكوين برامجنا من هذه الرؤية لتتسق مع رؤية الدولة، ولا شك أن ما يتحقق من ثمار لها سينعكس على أدائنا، وعلى ميزانيتنا، وعلى تطوير الفروع، والوكالات، وتطوير أداء العاملين في مختلف قطاعات الوزارة؛ لتطوير رسالتها في خدمة جميع مجالات العمل الإسلامي».
وأضاف أن الوزير الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ يتابع هذه البرامج والورش، وحريص على مخرجاتها.