ارتفعت حالات عدوى كورونا الأولية المجتمعية إلى 49 % في قائمة التصنيف التراكمي، فيما احتلت العدوى المكتسبة في المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 25%، بينما جاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 12%، والعاملين الصحيين 11%، ومازالت 3% من النسبة غير مصنفة، وفقا لإحصاءات وزارة الصحة.
وبين الرصد أن حالات الإصابة الأولية عبر المخالطة بالإبل الحاملة لفيروس كورونا في جهازها التنفسي تصدرت المشهد وهي الحالات التي اكتسبت العدوى مباشرة عن طريق الإبل أو وسيط، أما العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية فهي العدوى التي انتشرت داخل المنشأة الصحية وأدت إلى تعرض الكثير من المرضى أو الأصحاء للعدوى وأوضح الرصد أن عدوى المخالطين المنزليين هي العدوى التي تعرض لها البعض عبر المخالطة المنزلية خلال فترة احتضان الفايروس لدى الشخص الحامل للفيروس، أما عدوى العاملين الصحيين فهي المكتسبة داخل المنشأة الصحية نتيجة وجود مصابين ورأى استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن، أن كورونا من الأمراض التي تحتفي وتعود لأن احتضان الإبل له ساهم في استيطان المرض.
لافتا إلى أن جميع حالات الشهر الجاري في مختلف مناطق المملكة حدثت بسبب مخالطة للإبل أو حالات مخالطة منزلية. وخلص إلى القول إن الوقاية تظل أهم خطوات تجنب التعرض للفيروس الخطر، وفي سياق متصل أكدت وزارة الصحة أن إجمالي المصابين منذ 1433هـ إلى يوم أمس الأول بلغ 1496 حالة شفيت منها 888، وتوفت 640، فيما لا تزال 11 حالة تحت العلاج في المستشفيات المخصصة لكورونا.
وبين الرصد أن حالات الإصابة الأولية عبر المخالطة بالإبل الحاملة لفيروس كورونا في جهازها التنفسي تصدرت المشهد وهي الحالات التي اكتسبت العدوى مباشرة عن طريق الإبل أو وسيط، أما العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية فهي العدوى التي انتشرت داخل المنشأة الصحية وأدت إلى تعرض الكثير من المرضى أو الأصحاء للعدوى وأوضح الرصد أن عدوى المخالطين المنزليين هي العدوى التي تعرض لها البعض عبر المخالطة المنزلية خلال فترة احتضان الفايروس لدى الشخص الحامل للفيروس، أما عدوى العاملين الصحيين فهي المكتسبة داخل المنشأة الصحية نتيجة وجود مصابين ورأى استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن، أن كورونا من الأمراض التي تحتفي وتعود لأن احتضان الإبل له ساهم في استيطان المرض.
لافتا إلى أن جميع حالات الشهر الجاري في مختلف مناطق المملكة حدثت بسبب مخالطة للإبل أو حالات مخالطة منزلية. وخلص إلى القول إن الوقاية تظل أهم خطوات تجنب التعرض للفيروس الخطر، وفي سياق متصل أكدت وزارة الصحة أن إجمالي المصابين منذ 1433هـ إلى يوم أمس الأول بلغ 1496 حالة شفيت منها 888، وتوفت 640، فيما لا تزال 11 حالة تحت العلاج في المستشفيات المخصصة لكورونا.