عبر رئيس مجلس الشيوخ الكندي جورج فيوري عن تقديره لدور المملكة في تعزيز الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، بما يسهم في تعزيز ثقافة السلام والتعايش بين أتباع الأديان حول العالم، مثنيا على جهود مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني على المستوى الوطني لتعزيز ثقافة الانفتاح والتعاون على إدارة ملفات الحوار بين شرائح المجتمع السعودي كافة، على نحو يؤدي إلى تفعيل دور فئات المجتمع في مساندة خطط التنمية وإدارة القضايا المختلف عليها, وتعزيز التنوع والتعايش.
جاء ذلك لدى زيارته والوفد المرافق له من أعضاء مجلس الشيوخ أمس (الإثنين) لمقر مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني بالرياض، وكان في استقباله أمين عام المركز فيصل بن عبد الرحمن بن معمر وعدد من المسؤولين.
من جهة أخرى، بحث رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ مع رئيس مجلس الشيوخ الكندي أمس تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتعليمية والتعاون البرلماني بين المجلسين، واستعرض الجانبان جهود المملكة في مكافحة الإرهاب وسن العديد من التشريعات لدحر الإرهاب ومحاربة التطرف،
وقدم آل الشيخ خلال اللقاء إيجازا عن مسيرة الشورى ودوره في المجالين التنظيمي (التشريعي) والرقابي وآلية عمله وعضويته في الاتحادات البرلمانية الإقليمية والدولية، وأوضح أن رؤية المملكة 2030 تستهدف تنويع مصادر الدخل الوطني باستغلال كل مقومات البلاد، لتعظيم الاستفادة من مقوماتها الجغرافية والإسلامية والاستثمارية.
جاء ذلك لدى زيارته والوفد المرافق له من أعضاء مجلس الشيوخ أمس (الإثنين) لمقر مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني بالرياض، وكان في استقباله أمين عام المركز فيصل بن عبد الرحمن بن معمر وعدد من المسؤولين.
من جهة أخرى، بحث رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ مع رئيس مجلس الشيوخ الكندي أمس تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتعليمية والتعاون البرلماني بين المجلسين، واستعرض الجانبان جهود المملكة في مكافحة الإرهاب وسن العديد من التشريعات لدحر الإرهاب ومحاربة التطرف،
وقدم آل الشيخ خلال اللقاء إيجازا عن مسيرة الشورى ودوره في المجالين التنظيمي (التشريعي) والرقابي وآلية عمله وعضويته في الاتحادات البرلمانية الإقليمية والدولية، وأوضح أن رؤية المملكة 2030 تستهدف تنويع مصادر الدخل الوطني باستغلال كل مقومات البلاد، لتعظيم الاستفادة من مقوماتها الجغرافية والإسلامية والاستثمارية.