استثنى أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، المشاريع الصحية في المنطقة من ظاهرة التعثر.وقال خلال جولة استمرت أربع ساعات (الأربعاء) لافتتاح خمسة مشاريع صحية في بريدة وعنيزة بتكلفة تتجاوز الـ172 مليون ريال، بحضور الوزير الدكتور توفيق الربيعة: «إن المشاريع الصحية الأقل تعثرا في المنطقة، تسير متناغمة بمستوى عالٍ بما يخدم المواطن بوجود رجال مخلصين».
وأكد الأمير فيصل أن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي العهد، يتابعون يوميا مع الوزير المشاريع الصحية بكل دقة.
وأضاف: «هذه البلاد بدأت ببناء الإنسان قبل البنيان منذ عهد الملك عبدالعزيز إلى يومنا الحاضر ومنذ أن استثمرت بالتعليم من عشرات السنين حتى يومنا هذا وهي تواصل الليل بالنهار لبناء الإنسان، ولدينا من الأطباء والطبيبات والممرضين والممرضات الأخصائيين في جميع التخصصات الطبية ما يفتخر بهم ويعتز بهم أمام الجميع، وهذا هو الأساس وحققت الدولة المعجزة ببناء الإنسان بجميع المراحل والتخصصات».
وكان أمير القصيم افتتح مشروع العناية المركزة لمستشفى الملك فهد التخصصي بمدينة بريدة، وتوسعتي الحضانة وعناية القلب بمستشفى الولادة والأطفال بمدينة بريدة، إضافة إلى مستشفى الشفاء بمحافظة عنيزة الذي يُعد صرحا طبيا مميزا.
من جهة أخرى، أكد أمير القصيم أن مركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب انتقل من تقديم الخدمات المميزة إلى الإبداع والتطوير، والتأهيل العلمي والمهني المميز للممارسين الصحيين، وأن مشاركة كوكبة من الكفاءات العلمية المميزة من المتخصصين والباحثين من داخل المملكة وخارجها يضيف بعدا علميا مؤثرا في نجاح المؤتمر.
جاء ذلك خلال افتتاحه أمس المؤتمر السادس للإبداع في تمريض العناية المركزة تحت شعار «التميز في تمريض العناية المركزة» الذي نظمته صحة المنطقة ممثلة بمركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب في القصيم، في أحد فنادق بريدة.
كشف وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، عن وجود فرص كبيرة لتحسين مستوى الخدمة وتطوير الرعاية الأولية في الأيام القادمة.
وقال: «يوجد 18 مستشفى بالقصيم بأحدث تقنيات ومازال هناك توسعات كبيرة، ولدينا 2800 سرير لخدمة المرضى».
وحول تبني فكرة الأمير خلال كلمته عن الإنسان وتطوير الأداء: قال الربيعة: «هناك مجموعة برامج زمالة تقام بالقصيم وكذلك أبنائها الذين يذهبون الى مناطق المملكة أو خارجها للتدريب».
وأجاب الوزير على سؤال «عكاظ» عن مطلب أهالي القصيم لزيادة المشروعات الصحية، بالتأكيد على الاهتمام بالتطوير والخدمات القائمة والمهمة بالمنطقة.
وأكد الأمير فيصل أن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي العهد، يتابعون يوميا مع الوزير المشاريع الصحية بكل دقة.
وأضاف: «هذه البلاد بدأت ببناء الإنسان قبل البنيان منذ عهد الملك عبدالعزيز إلى يومنا الحاضر ومنذ أن استثمرت بالتعليم من عشرات السنين حتى يومنا هذا وهي تواصل الليل بالنهار لبناء الإنسان، ولدينا من الأطباء والطبيبات والممرضين والممرضات الأخصائيين في جميع التخصصات الطبية ما يفتخر بهم ويعتز بهم أمام الجميع، وهذا هو الأساس وحققت الدولة المعجزة ببناء الإنسان بجميع المراحل والتخصصات».
وكان أمير القصيم افتتح مشروع العناية المركزة لمستشفى الملك فهد التخصصي بمدينة بريدة، وتوسعتي الحضانة وعناية القلب بمستشفى الولادة والأطفال بمدينة بريدة، إضافة إلى مستشفى الشفاء بمحافظة عنيزة الذي يُعد صرحا طبيا مميزا.
من جهة أخرى، أكد أمير القصيم أن مركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب انتقل من تقديم الخدمات المميزة إلى الإبداع والتطوير، والتأهيل العلمي والمهني المميز للممارسين الصحيين، وأن مشاركة كوكبة من الكفاءات العلمية المميزة من المتخصصين والباحثين من داخل المملكة وخارجها يضيف بعدا علميا مؤثرا في نجاح المؤتمر.
جاء ذلك خلال افتتاحه أمس المؤتمر السادس للإبداع في تمريض العناية المركزة تحت شعار «التميز في تمريض العناية المركزة» الذي نظمته صحة المنطقة ممثلة بمركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب في القصيم، في أحد فنادق بريدة.
2800 سرير لخدمة المرضى.. وتطوير الرعاية الأولية الأيام القادمة
كشف وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، عن وجود فرص كبيرة لتحسين مستوى الخدمة وتطوير الرعاية الأولية في الأيام القادمة.
وقال: «يوجد 18 مستشفى بالقصيم بأحدث تقنيات ومازال هناك توسعات كبيرة، ولدينا 2800 سرير لخدمة المرضى».
وحول تبني فكرة الأمير خلال كلمته عن الإنسان وتطوير الأداء: قال الربيعة: «هناك مجموعة برامج زمالة تقام بالقصيم وكذلك أبنائها الذين يذهبون الى مناطق المملكة أو خارجها للتدريب».
وأجاب الوزير على سؤال «عكاظ» عن مطلب أهالي القصيم لزيادة المشروعات الصحية، بالتأكيد على الاهتمام بالتطوير والخدمات القائمة والمهمة بالمنطقة.