سيّرت الحملة الوطنية السعودية القافلة الثالثة من القوافل الإغاثية للداخل السوري والمحملة بالمواد الغذائية من الوجبات الجافة ولصالح الأشقاء النازحين السوريين من حلب وذلك بهدف تأمينهم بالمواد الغذائية اليومية، وذلك ضمن مبادرة "لأجلك يا حلب" .
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة أن مكتب الحملة في تركيا ومنذ إطلاق مبادرة الحملة السعودية "لأجلك يا حلب " يقوم على إدخال جميع المتطلبات الإغاثية والأساسية للأشقاء النازحين السوريين من حلب والمتواجدين على الشريط الحدودي التركي السوري بشكل مستمر، وأضاف أن الحملة السعودية واستكمالاً لأعمالها في خدمة الأشقاء السوريين قامت على تجهيز الوجبات الجافة بواقع 167 ألف وجبه بعد دراسة ميدانية قام بها مكتب الحملة في تركيا وتحديد أهم المتطلبات الإغاثية والأساسية التي يحتاجونها هناك .
وأفاد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان من جانبه أن هذه المساعدات الإغاثية التي سيّرتها الحملة الوطنية السعودية للوقوف مع الأشقاء النازحين السوريين الذين ما يزالون في محنتهم منذ اندلاع الثورة السورية وذلك بهدف سد احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم التي يمرون بها .
وأكد السمحان أن المساعدات التي يتم تقديمها للنازحين و اللاجئين السوريين في الداخل السوري و الدول المجاورة هي ثمار عطاء شعب المملكة الكريم لأشقائه السوريين و استكمالاً لما تسير عليه مملكة الإنسانية بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد وولي ولي العهد بالوقوف الإنساني الصادق إلى جانب الأشقاء السوريين.
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة أن مكتب الحملة في تركيا ومنذ إطلاق مبادرة الحملة السعودية "لأجلك يا حلب " يقوم على إدخال جميع المتطلبات الإغاثية والأساسية للأشقاء النازحين السوريين من حلب والمتواجدين على الشريط الحدودي التركي السوري بشكل مستمر، وأضاف أن الحملة السعودية واستكمالاً لأعمالها في خدمة الأشقاء السوريين قامت على تجهيز الوجبات الجافة بواقع 167 ألف وجبه بعد دراسة ميدانية قام بها مكتب الحملة في تركيا وتحديد أهم المتطلبات الإغاثية والأساسية التي يحتاجونها هناك .
وأفاد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان من جانبه أن هذه المساعدات الإغاثية التي سيّرتها الحملة الوطنية السعودية للوقوف مع الأشقاء النازحين السوريين الذين ما يزالون في محنتهم منذ اندلاع الثورة السورية وذلك بهدف سد احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم التي يمرون بها .
وأكد السمحان أن المساعدات التي يتم تقديمها للنازحين و اللاجئين السوريين في الداخل السوري و الدول المجاورة هي ثمار عطاء شعب المملكة الكريم لأشقائه السوريين و استكمالاً لما تسير عليه مملكة الإنسانية بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد وولي ولي العهد بالوقوف الإنساني الصادق إلى جانب الأشقاء السوريين.