يشهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الأربعاء القادم عرضا عسكريا لبعض الطائرات المقاتلة السعودية الحديثة والمتطورة للقوات الجوية الملكية السعودية، إضافة إلى طائرات الإنذار المبكر والطائرات التي التحقت بالمنظومة العسكرية الجوية أخيراً.
وسيرعى خادم الحرمين الشريفين حفلة تخريج دفعة جديدة من الطيارين الحربيين والأطقم الجوية والفنية من طلبة كلية الملك فيصل الجوية بالرياض، والحفلة بمناسبة مرور 50 عاما على تأسيس الكلية.
وتعد القوات الجوية الملكية السعودية أحد المرتكزات الرئيسية للقوات المسلحة، وهي تقوم بعمليات الإسناد بالإمدادات للقوات البرية، وبعمليات البحث والإنقاذ في السلم والحرب، وإخلاء الجرحى عن طريق الجو، ونقل القوات المحمولة جواً وتمويناتها إلى منطقة الهدف، والقيام بعمليات استخباراتية، والمحافظة على المكتسبات الوطنية بحماية أجواء السعودية من أي اعتداء، إضافة إلى مساهمتها بشكل كبير مع مختلف قطاعات الدولة أثناء الكوارث الطبيعية، إذ يسند لها العديد من الأعمال.
كما تقوم بدور إنساني مهم في مجال إخلاء المرضى والمصابين، عند تعذر وسائل النقل الأخرى من الوصول إليهم، وتنقل طائرات النقل المعونات، التي تساهم بها السعودية للدول الشقيقة والصديقة عند حدوث الأزمات، وتساهم بدور مهم في نقل كبار الشخصيات من مدنيين وعسكريين على طائراتها المجهزة لهذا الغرض، إضافة إلى رحلات البريد اليومية لطائرات النقل التي يستفيد منها جميع منسوبي القوات العسكرية وعائلاتهم في التنقل داخل السعودية مجاناً.
وتعتبر كلية الملك فيصل مؤسسة تعليمية عسكرية تعتني بتعليم وتدريب الطالب ليحوز على المؤهلات العلمية والعملية التي تجعل منه ضابطا مؤهلا في مجال تخصصه، كما أنها تزود القوات الجوية الملكية السعودية بالضباط الطيارين والفنيين الأكفاء بعد إعدادهم علميا وعمليا وعسكريا للمستوى الذي يمكنهم من العمل في وحدات القوات الجوية بكفاءة وفاعلية، كما أنها تخرج طيارين وفنيين من الدول الشقيقة والصديقة، وتعمل على إنجاز الدراسات والأعمال المختصة بالعلوم الجوية.
وتمتلك القوات الجوية الملكية السعودية منظومات قتالية متطورة تضمن حماية أجواء المملكة من أي اعتداء، والمحافظة على أمن مقدساتها ومكتسباتها.
وسيرعى خادم الحرمين الشريفين حفلة تخريج دفعة جديدة من الطيارين الحربيين والأطقم الجوية والفنية من طلبة كلية الملك فيصل الجوية بالرياض، والحفلة بمناسبة مرور 50 عاما على تأسيس الكلية.
وتعد القوات الجوية الملكية السعودية أحد المرتكزات الرئيسية للقوات المسلحة، وهي تقوم بعمليات الإسناد بالإمدادات للقوات البرية، وبعمليات البحث والإنقاذ في السلم والحرب، وإخلاء الجرحى عن طريق الجو، ونقل القوات المحمولة جواً وتمويناتها إلى منطقة الهدف، والقيام بعمليات استخباراتية، والمحافظة على المكتسبات الوطنية بحماية أجواء السعودية من أي اعتداء، إضافة إلى مساهمتها بشكل كبير مع مختلف قطاعات الدولة أثناء الكوارث الطبيعية، إذ يسند لها العديد من الأعمال.
كما تقوم بدور إنساني مهم في مجال إخلاء المرضى والمصابين، عند تعذر وسائل النقل الأخرى من الوصول إليهم، وتنقل طائرات النقل المعونات، التي تساهم بها السعودية للدول الشقيقة والصديقة عند حدوث الأزمات، وتساهم بدور مهم في نقل كبار الشخصيات من مدنيين وعسكريين على طائراتها المجهزة لهذا الغرض، إضافة إلى رحلات البريد اليومية لطائرات النقل التي يستفيد منها جميع منسوبي القوات العسكرية وعائلاتهم في التنقل داخل السعودية مجاناً.
وتعتبر كلية الملك فيصل مؤسسة تعليمية عسكرية تعتني بتعليم وتدريب الطالب ليحوز على المؤهلات العلمية والعملية التي تجعل منه ضابطا مؤهلا في مجال تخصصه، كما أنها تزود القوات الجوية الملكية السعودية بالضباط الطيارين والفنيين الأكفاء بعد إعدادهم علميا وعمليا وعسكريا للمستوى الذي يمكنهم من العمل في وحدات القوات الجوية بكفاءة وفاعلية، كما أنها تخرج طيارين وفنيين من الدول الشقيقة والصديقة، وتعمل على إنجاز الدراسات والأعمال المختصة بالعلوم الجوية.
وتمتلك القوات الجوية الملكية السعودية منظومات قتالية متطورة تضمن حماية أجواء المملكة من أي اعتداء، والمحافظة على أمن مقدساتها ومكتسباتها.