ara_7500@
كشفت جولة «عكاظ» على حي الحرازات شرقي جدة أمس (الإثنين) أن الكثير من المنازل لا تزال بلا صكوك، ما يبعدها عن نظام «شموس» الذي يتم من خلاله تسجيل المستأجرين في مكاتب العقار.
وبدا الحي الذي تتجاوز مساحته 50 مليون متر مربع بعيدا عن الأعين، وبقي محروما من الكثير من الخدمات، التي من أبرزها مركز للشرطة، والإنارة، والسفلتة.
ويعتقد الأهالي الذين التقتهم «عكاظ» أن الأمانة تهمل حيهم فأصبح منسيا، ما جعله مطمعا لخفافيش الظلام الذين حاولوا استغلال هذا الهدوء في تحويل أحد منازله لمعمل تفجير وتدمير.
وقال وائل الزهراني إن الحي رغم قدمه إلا أنه بلا خدمات صحية، إذ لا يوجد مركز صحي أو مستشفى.
ويرى جاره عبدالعزيز أن غياب مركز شرطة يجعل الحي مطمعا للمجرمين، إذ يقع أقرب مركز في حي المنتزهات الذي يبعد عدة كيلومترات، مبينا أن شوارع الحي استباحها المفحطون، خصوصا أمام المدارس.
ولفت عمر الزهراني إلى أن التأجير للأسف بالباطن دون الاستعانة بنظام شموس الأمني، لأن الاستراحات - على حد قوله - بلا صكوك، لذا يكتفي صاحبها بوضع لافتة على الطريق لعرضها للإيجار.
وبين أيوب بن شيبة أن هناك مجمع مدارس توقف بناؤه ولا يعرف أحد السبب.
كشفت جولة «عكاظ» على حي الحرازات شرقي جدة أمس (الإثنين) أن الكثير من المنازل لا تزال بلا صكوك، ما يبعدها عن نظام «شموس» الذي يتم من خلاله تسجيل المستأجرين في مكاتب العقار.
وبدا الحي الذي تتجاوز مساحته 50 مليون متر مربع بعيدا عن الأعين، وبقي محروما من الكثير من الخدمات، التي من أبرزها مركز للشرطة، والإنارة، والسفلتة.
ويعتقد الأهالي الذين التقتهم «عكاظ» أن الأمانة تهمل حيهم فأصبح منسيا، ما جعله مطمعا لخفافيش الظلام الذين حاولوا استغلال هذا الهدوء في تحويل أحد منازله لمعمل تفجير وتدمير.
وقال وائل الزهراني إن الحي رغم قدمه إلا أنه بلا خدمات صحية، إذ لا يوجد مركز صحي أو مستشفى.
ويرى جاره عبدالعزيز أن غياب مركز شرطة يجعل الحي مطمعا للمجرمين، إذ يقع أقرب مركز في حي المنتزهات الذي يبعد عدة كيلومترات، مبينا أن شوارع الحي استباحها المفحطون، خصوصا أمام المدارس.
ولفت عمر الزهراني إلى أن التأجير للأسف بالباطن دون الاستعانة بنظام شموس الأمني، لأن الاستراحات - على حد قوله - بلا صكوك، لذا يكتفي صاحبها بوضع لافتة على الطريق لعرضها للإيجار.
وبين أيوب بن شيبة أن هناك مجمع مدارس توقف بناؤه ولا يعرف أحد السبب.