OKAZ_online @
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس (الثلاثاء) برنامج تعاون مشترك مع هيئة التخصصات الصحية، بحضور المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبد العزيز الربيعة، بهدف دعم فرص التعاون بين الطرفين في مجال الأعمال التطوعية والأعمال الإغاثية والإنسانية وإتاحة الفرص التطوعية لمنسوبي الهيئة، ومنحهم شهادات تطوع، واحتساب مشاركة المتطوعين من المتدربين في برامج الهيئة لشهادة الاختصاص السعودية في الأعمال كفترات تدريبية، وتبادل الخبرات في مجالات التدريب الإغاثي والإنساني والاجتماعي وتعزيز المشاركة في الأنشطة التي ينظمها كل طرف، ودعم الأعمال التطوعية للمركز، وتعزيز المشاركة في الأنشطة التي ينظمها كل طرف.
وقال الأمين العام للهيئة الدكتور أيمن بن أسعد عبده، عقب توقيعه البرنامج: تتشرف الهيئة بهذا التوقيع لأنه يخدم أهدافا مشتركة، إذ إن للهيئة دورا تعليميا وهو الإشراف على جميع برامج الدراسات العليا سواءً الصحية أو الطبية أو الصيدلة أو التمريض، مؤكداً أن الهيئة وجدت المركز الوسيلة المناسبة والآمنة للأعمال التطوعية، مضيفاً أن الهيئة تقدم للمركز خدمات مثل مراجعة تصنيف الممارسين الصحيين والتأكد من تصاريحهم المهنية. وعبر عن سعادته بالمستوى العالي الذي وصل إليه المركز في فترة قصيرة، وقال: نعتقد أن دور المركز محوري جداً وآن الأوان للمملكة لأن يكون لها مركز تفخر به ويقوم بالعمل الذي هو جزء من شخصية أي سعودي وأي مسلم لخدمة الإنسانية عامة في جميع الدول.
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس (الثلاثاء) برنامج تعاون مشترك مع هيئة التخصصات الصحية، بحضور المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبد العزيز الربيعة، بهدف دعم فرص التعاون بين الطرفين في مجال الأعمال التطوعية والأعمال الإغاثية والإنسانية وإتاحة الفرص التطوعية لمنسوبي الهيئة، ومنحهم شهادات تطوع، واحتساب مشاركة المتطوعين من المتدربين في برامج الهيئة لشهادة الاختصاص السعودية في الأعمال كفترات تدريبية، وتبادل الخبرات في مجالات التدريب الإغاثي والإنساني والاجتماعي وتعزيز المشاركة في الأنشطة التي ينظمها كل طرف، ودعم الأعمال التطوعية للمركز، وتعزيز المشاركة في الأنشطة التي ينظمها كل طرف.
وقال الأمين العام للهيئة الدكتور أيمن بن أسعد عبده، عقب توقيعه البرنامج: تتشرف الهيئة بهذا التوقيع لأنه يخدم أهدافا مشتركة، إذ إن للهيئة دورا تعليميا وهو الإشراف على جميع برامج الدراسات العليا سواءً الصحية أو الطبية أو الصيدلة أو التمريض، مؤكداً أن الهيئة وجدت المركز الوسيلة المناسبة والآمنة للأعمال التطوعية، مضيفاً أن الهيئة تقدم للمركز خدمات مثل مراجعة تصنيف الممارسين الصحيين والتأكد من تصاريحهم المهنية. وعبر عن سعادته بالمستوى العالي الذي وصل إليه المركز في فترة قصيرة، وقال: نعتقد أن دور المركز محوري جداً وآن الأوان للمملكة لأن يكون لها مركز تفخر به ويقوم بالعمل الذي هو جزء من شخصية أي سعودي وأي مسلم لخدمة الإنسانية عامة في جميع الدول.