mansooralshehri@
تُعرف طائرة (F.15 - SA) التي دشنها خادم الحرمين الشريفين أمس (الأربعاء) باسم «النسر المقاتل»، وصنعت بشكل خاص للقوات الجوية الملكية السعودية ووفق تصاميمها الخاصة.
وكانت القوات السعودية تعاقدت مطلع عام 2011 مع شركة بوينغ لتصنيع طائرات (F.15-SA) المقاتلة للقوات السعودية وفق مواصفات خاصة طلبتها لمواكبة كافة الظروف القتالية، وأشرف على تطويرها وتصنيعها 150 مهندساً متخصصاً، واستغرق العمل عليها خمس سنوات، ووضعت الشركة المصنعة حرفي (SA) على تلك الطائرات لتأكيد أنها صنعت خصيصا للقوات السعودية فقط، وستمتلك القوات الجوية الملكية السعودية 84 طائرة مقاتلة منها.
ومن أبرز مواصفات طائرة «النسر المقاتل» قدرتها على حمل الأسلحة المتطورة، وهي مزودة بأنظمة متطورة للحرب الإلكترونية، ومحركات فائقة القوة، ورادارات متطورة قادرة على استكشاف الأهداف الصغيرة المتحركة وإصابتها من مسافات طويلة، إضافة إلى صواريخ طويلة المدى وأخرى قصيرة المدى يتم التحكم بها وتوجيهها بواسطة (خوذة الطيار).
وتسعى المملكة من خلال رؤية 2030 إلى تحقيق أهداف إستراتيجية عبر توطين تقنيات صناعة الطيران والذخائر والبرمجيات، وذلك للوصول إلى مرحلة الاستقلالية والاكتفاء الذاتي، وتنويع الاقتصاد وخلق المزيد من فرص العمل للشباب السعودي.
تُعرف طائرة (F.15 - SA) التي دشنها خادم الحرمين الشريفين أمس (الأربعاء) باسم «النسر المقاتل»، وصنعت بشكل خاص للقوات الجوية الملكية السعودية ووفق تصاميمها الخاصة.
وكانت القوات السعودية تعاقدت مطلع عام 2011 مع شركة بوينغ لتصنيع طائرات (F.15-SA) المقاتلة للقوات السعودية وفق مواصفات خاصة طلبتها لمواكبة كافة الظروف القتالية، وأشرف على تطويرها وتصنيعها 150 مهندساً متخصصاً، واستغرق العمل عليها خمس سنوات، ووضعت الشركة المصنعة حرفي (SA) على تلك الطائرات لتأكيد أنها صنعت خصيصا للقوات السعودية فقط، وستمتلك القوات الجوية الملكية السعودية 84 طائرة مقاتلة منها.
ومن أبرز مواصفات طائرة «النسر المقاتل» قدرتها على حمل الأسلحة المتطورة، وهي مزودة بأنظمة متطورة للحرب الإلكترونية، ومحركات فائقة القوة، ورادارات متطورة قادرة على استكشاف الأهداف الصغيرة المتحركة وإصابتها من مسافات طويلة، إضافة إلى صواريخ طويلة المدى وأخرى قصيرة المدى يتم التحكم بها وتوجيهها بواسطة (خوذة الطيار).
وتسعى المملكة من خلال رؤية 2030 إلى تحقيق أهداف إستراتيجية عبر توطين تقنيات صناعة الطيران والذخائر والبرمجيات، وذلك للوصول إلى مرحلة الاستقلالية والاكتفاء الذاتي، وتنويع الاقتصاد وخلق المزيد من فرص العمل للشباب السعودي.