طائرة التايفون
خادم الحرمين الشريفين لدى رعايته أمس الأول حفلة تدشين طائرة «F.15_SA».
Wed79_113078977
رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس الأول (الأربعاء) لحفلة كلية الملك فيصل الجوية بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسها، وتخريج الدفعة (91) من طلبتها، وتدشين الطائرة الجديدة
F.15- SA، لتنضم لأسطول القوات الجوية الملكية السعودية، تأكيد على حرصه على دعم خطط تحديث وتنمية قدرات القوات المسلحة في مختلف قطاعاتها لتعزيز جاهزيتها القتالية وتمكينها من أداء واجبها بكفاءة واقتدار في حفظ أمن الوطن وحمايته من أي أخطار وتحديات، وسبق أن أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، أن حكومة خادم الحرمين الشريفين حريصة على تعزيز قدرات أمن المملكة وحماية جميع مناطقها براً وبحراً وجواً من خلال التزود بأحدث تقنيات التسليح والأجهزة الدفاعية المتقدمة.
ووفق تأكيدات ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان أن هذه الرعاية «تأتي دعما من الملك سلمان للقوات المسلحة بجميع أفرعها، وتعبّر عن اهتمامه بتطوير القدرات العسكرية والقتالية، وتوفير أحدث التقنيات العسكرية».
هذه الرعاية تأكيد على أن السعودية تحرص على امتلاك مثل هذا النوع من الطائرات الحديثة، لحماية أراضيها ومقدساتها، ومصالحها الوطنية، ومقدراتها التنموية والاقتصادية، وحفظ الأمن والاستقرار، وضمان السلام في المنطقة، ويواصل الملك سلمان اهتمامه بتطوير القدرات العسكرية والقتالية، وتوفير أحدث التقنيات العسكرية، وفي ذات الوقت مضاعفة الاستثمار في الكوادر البشرية السعودية وتأهيلها على أعلى المستويات، للقيام بمهماتها العسكرية والقتالية على أكمل وجه.
وتتجسد هذه الرعاية في استمرار السعودية لتعزيز قدراتها العسكرية والدفاعية من خلال تحديث قواتها المسلحة وامتلاك أحدث الطائرات في العالم، وتأهيل وتدريب الطيارين والمساعدين.
وهكذا في كل يوم يجسّد الملك سلمان حرصه على دعم الإستراتيجية الدفاعية للمملكة، ويتضح ذلك من خلال دعمه للتعاون مع الدول الكبرى، مثل فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والدول الآسيوية الكبرى مثل باكستان والهند واليابان وغيرها لتوطيد أواصر التعاون العسكري والدفاعي معها والاستفادة من التجارب والتقنيات العسكرية التي تمتلكها هذه الدول في إطار حرصه على تعزيز ودعم القوات السعودية المسلحة.
F.15- SA، لتنضم لأسطول القوات الجوية الملكية السعودية، تأكيد على حرصه على دعم خطط تحديث وتنمية قدرات القوات المسلحة في مختلف قطاعاتها لتعزيز جاهزيتها القتالية وتمكينها من أداء واجبها بكفاءة واقتدار في حفظ أمن الوطن وحمايته من أي أخطار وتحديات، وسبق أن أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، أن حكومة خادم الحرمين الشريفين حريصة على تعزيز قدرات أمن المملكة وحماية جميع مناطقها براً وبحراً وجواً من خلال التزود بأحدث تقنيات التسليح والأجهزة الدفاعية المتقدمة.
ووفق تأكيدات ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان أن هذه الرعاية «تأتي دعما من الملك سلمان للقوات المسلحة بجميع أفرعها، وتعبّر عن اهتمامه بتطوير القدرات العسكرية والقتالية، وتوفير أحدث التقنيات العسكرية».
هذه الرعاية تأكيد على أن السعودية تحرص على امتلاك مثل هذا النوع من الطائرات الحديثة، لحماية أراضيها ومقدساتها، ومصالحها الوطنية، ومقدراتها التنموية والاقتصادية، وحفظ الأمن والاستقرار، وضمان السلام في المنطقة، ويواصل الملك سلمان اهتمامه بتطوير القدرات العسكرية والقتالية، وتوفير أحدث التقنيات العسكرية، وفي ذات الوقت مضاعفة الاستثمار في الكوادر البشرية السعودية وتأهيلها على أعلى المستويات، للقيام بمهماتها العسكرية والقتالية على أكمل وجه.
وتتجسد هذه الرعاية في استمرار السعودية لتعزيز قدراتها العسكرية والدفاعية من خلال تحديث قواتها المسلحة وامتلاك أحدث الطائرات في العالم، وتأهيل وتدريب الطيارين والمساعدين.
وهكذا في كل يوم يجسّد الملك سلمان حرصه على دعم الإستراتيجية الدفاعية للمملكة، ويتضح ذلك من خلال دعمه للتعاون مع الدول الكبرى، مثل فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والدول الآسيوية الكبرى مثل باكستان والهند واليابان وغيرها لتوطيد أواصر التعاون العسكري والدفاعي معها والاستفادة من التجارب والتقنيات العسكرية التي تمتلكها هذه الدول في إطار حرصه على تعزيز ودعم القوات السعودية المسلحة.