صورة تناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي لحفل الربيع في الرياض. (عكاظ)
صورة لشارع الفن في المجاردة. (عكاظ)
r777aa@
في وقت عمت أجواء الاحتفالات الجادة الكثير من المحافظات، فجذبت محافظة المجاردة الأنظار من خلال تدشين أول شارع للفن كفكرة جديدة، وأحيت في الرياض حفلة غنائية أمس الأول، وتستعد جدة لإحياء حفلة مماثله لفنان العرب ورابح صقر في جدة، كررت الطائف نفسها في كل عام لمهرجانات الربيع والإجازات، إذ يروّج الآن لمهرجان مكرر يحييه مجموعة من نجوم قناة بداية ويعتمد برنامجهم على التهريج وإضحاك صغار السن.
ورصدت «عكاظ» خلو المحافظة من أي فعاليات خلال إجازة الربيع رغم أن سياحة الطائف أكدت العام الماضي تزامنا مع شارع الفن في أبها أنها ستقدّم المختلف خلال هذا العام.
واعتمدت مهرجان الطائف أن يكون الأول في حديقة استثمارية والآخر في خيمة تعرف بخيمة تسوّق كل فترة وأخرى تنصب أعمدتها متنقلة في عدة أماكن في حين لا يوجد بالطائف أي موقع لإقامة الفعاليات والمهرجانات ولا يوجد بها حتى مركز حضاري يستوعب ويجمع هذا الشتات بين الخيام التسويقية والحدائق الاستثمارية.
وانتقد عدد من أهالي الطائف لـ «عكاظ» عدم الاهتمام بالمرجان، إذ أكد المرشد السياحي أحمد الجعيد أن المهرجانات والفعاليات صناعة تزيد من فرص العمل وتسهم في الجذب السياحي للمنطقة وتنوع مصادر الدخل، مبينا أن تكرار الفعاليات وضعفها يقلل من الحضور ويعطي جانبا عكسيا للمدينة، معربا عن أمله في المزيد من الاهتمام وتطوير الفعاليات وجذب الشركات المميزة لإقامة فعاليات مميزة بالطائف بأفكار ورؤى جديدة.
وأبدى كل من فهد الروقي وسعد السبيعي وعبدالله المالكي استياءهم في أن تتحول السياحة في الطائف لمهرجانات تهريج وتبتعد عن واقع السياحة لجذب المزيد من الزوار مما يساهم في الحركة الاقتصادية بالمحافظة، لافتين إلى أنه ليس من المعقول أن تعتمد الطائف على كل عام على نجوم التهريج والإنشاد الممل والمكرور.
في وقت عمت أجواء الاحتفالات الجادة الكثير من المحافظات، فجذبت محافظة المجاردة الأنظار من خلال تدشين أول شارع للفن كفكرة جديدة، وأحيت في الرياض حفلة غنائية أمس الأول، وتستعد جدة لإحياء حفلة مماثله لفنان العرب ورابح صقر في جدة، كررت الطائف نفسها في كل عام لمهرجانات الربيع والإجازات، إذ يروّج الآن لمهرجان مكرر يحييه مجموعة من نجوم قناة بداية ويعتمد برنامجهم على التهريج وإضحاك صغار السن.
ورصدت «عكاظ» خلو المحافظة من أي فعاليات خلال إجازة الربيع رغم أن سياحة الطائف أكدت العام الماضي تزامنا مع شارع الفن في أبها أنها ستقدّم المختلف خلال هذا العام.
واعتمدت مهرجان الطائف أن يكون الأول في حديقة استثمارية والآخر في خيمة تعرف بخيمة تسوّق كل فترة وأخرى تنصب أعمدتها متنقلة في عدة أماكن في حين لا يوجد بالطائف أي موقع لإقامة الفعاليات والمهرجانات ولا يوجد بها حتى مركز حضاري يستوعب ويجمع هذا الشتات بين الخيام التسويقية والحدائق الاستثمارية.
وانتقد عدد من أهالي الطائف لـ «عكاظ» عدم الاهتمام بالمرجان، إذ أكد المرشد السياحي أحمد الجعيد أن المهرجانات والفعاليات صناعة تزيد من فرص العمل وتسهم في الجذب السياحي للمنطقة وتنوع مصادر الدخل، مبينا أن تكرار الفعاليات وضعفها يقلل من الحضور ويعطي جانبا عكسيا للمدينة، معربا عن أمله في المزيد من الاهتمام وتطوير الفعاليات وجذب الشركات المميزة لإقامة فعاليات مميزة بالطائف بأفكار ورؤى جديدة.
وأبدى كل من فهد الروقي وسعد السبيعي وعبدالله المالكي استياءهم في أن تتحول السياحة في الطائف لمهرجانات تهريج وتبتعد عن واقع السياحة لجذب المزيد من الزوار مما يساهم في الحركة الاقتصادية بالمحافظة، لافتين إلى أنه ليس من المعقول أن تعتمد الطائف على كل عام على نجوم التهريج والإنشاد الممل والمكرور.