انطلق مهرجان «إجازتي سعادتي» الذي تنظمة إدارة تعليم الخرج، بمسيرة بدأت من جامع ابن باز بالدلم وصولاً إلى مقر المخيم الكشفي، إذ أطلق مدير التعليم الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار شعلة الفعاليات إيذانا بتدشينها.
إثر ذلك، توجه الدكتور العبدالجبار إلى مقر نادي الحي بثانوية الإمام البخاري، حيث افتتح المعارض التوعوية التي شاركت بها جهات حكومية (الدفاع المدني، مجموعة الشرطة العسكرية الثانية بالخرج، مبادرة الله يعطيك خيرها، الهلال الأحمر، مستشفى الملك خالد، مكافحة المخدرات، المرور، ومجموعة القناص الطبية).
وتضمن المهرجان فعالية «أسعدوهم» الخاصة باستضافة نزلاء مستشفى النقاهة بالرياض، إذ قدم لهم برنامج ترفيهي خاص قدمته مجموعة تلاوين لتنظيم المهرجانات والعفاليات.
وأوضح الدكتور العبدالجبار أن تعليم الخرج أخذ على عاتقه مسؤولية تنظيم المهرجان نظراً للحاجة الملحة لذلك، ويأتي ذلك بناء على تجربة الإدارة في أندية الأحياء، إذ تجد الإدارة نفسها أمام مسؤولية عظيمة تجاه المجتمع كونها مؤسسة معنية بتثقيف المجتمع وتعليمه وتهيئة بيئة ترفيهية للشباب ليتمكنوا من قضاء أوقاتهم، مشيراً إلى أن المعارض التوعوية التي صاحبت استضافة نزلاء مستشفى النقاهة تهدف إلى تعريف الشباب بالأخطار التي تحدق بهم سواء التي تنشأ بسبب الحوادث المرورية أو المنزلية أو الحرائق.
إثر ذلك، توجه الدكتور العبدالجبار إلى مقر نادي الحي بثانوية الإمام البخاري، حيث افتتح المعارض التوعوية التي شاركت بها جهات حكومية (الدفاع المدني، مجموعة الشرطة العسكرية الثانية بالخرج، مبادرة الله يعطيك خيرها، الهلال الأحمر، مستشفى الملك خالد، مكافحة المخدرات، المرور، ومجموعة القناص الطبية).
وتضمن المهرجان فعالية «أسعدوهم» الخاصة باستضافة نزلاء مستشفى النقاهة بالرياض، إذ قدم لهم برنامج ترفيهي خاص قدمته مجموعة تلاوين لتنظيم المهرجانات والعفاليات.
وأوضح الدكتور العبدالجبار أن تعليم الخرج أخذ على عاتقه مسؤولية تنظيم المهرجان نظراً للحاجة الملحة لذلك، ويأتي ذلك بناء على تجربة الإدارة في أندية الأحياء، إذ تجد الإدارة نفسها أمام مسؤولية عظيمة تجاه المجتمع كونها مؤسسة معنية بتثقيف المجتمع وتعليمه وتهيئة بيئة ترفيهية للشباب ليتمكنوا من قضاء أوقاتهم، مشيراً إلى أن المعارض التوعوية التي صاحبت استضافة نزلاء مستشفى النقاهة تهدف إلى تعريف الشباب بالأخطار التي تحدق بهم سواء التي تنشأ بسبب الحوادث المرورية أو المنزلية أو الحرائق.