يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مؤتمر نزاهة الدولي الثاني، الذي يعقد خلال الفترة من 23-24 جمادى الأولى القادم، وتنظمه الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة) في مدينة الرياض، بمشاركة مختصين وخبراء في مجال حماية النزاهة ومكافحة الفساد من داخل المملكة وخارجها.
ويناقش المؤتمر من خلال عدة جلسات مفتوحة وورش عمل محاور تتعلق بالحوكمة، والشفافية، والمساءلة في القطاعين العام والخاص، والتعاون الدولي واسترداد الموجودات، فضلا عن عرض تجارب لأفضل الممارسات الدولية في تلك المجالات.
وعبَّر رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد الدكتور خالد بن عبدالمحسن المحيسن في تصريح بهذه المناسبة عن عظيم شكره وصادق امتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة لهذا المؤتمر، الذي يأتي انسجاماً مع رؤية المملكة (2030)، وانطلاقاً من إدراك الدولة لتأثير الفساد على أي مجتمع، وحرصها على مشاركة المجتمع الدولي اهتمامه في تعزيز الجهود المبذولة للإسهام في حماية النزاهة ومكافحة الفساد، والاستفادة من خبرات الدول، والمنظمات الدولية، وسعيها إلى تفعيل شراكتها الدولية الخاصة بالاتفاقيات في هذا المجال وفق مبادئ القانون الدولي والمواثيق والمعاهدات الدولية التي تضمنت تنظيم الدول الأطراف المؤتمرات الإقليمية والدولية لتعزيز التعـاون وتبادل الخبرات.
من جهة ثانية، وتحت رعاية خادم الحرمين الشريفين تنظم الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، خلال الفترة من 7 إلى 9 رجب القادم، المنتدى والمعرض الدولي السادس للبيئة والتنمية المستدامة الخليجي تحت عنوان (نقل التكنولوجيا البيئية) وذلك في محافظة جدة.
ورفع وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة لهذا المنتدى الذي يعد من أبرز المنتديات الدولية في مجال البيئة والتنمية المستدامة.
وأكد أن رعاية خادم الحرمين الشريفين للمنتدى تأتي في إطار دعمه المستمر لكل ما من شأنه المحافظة على البيئة وصون مواردها ودعم خطط التنمية المستدامة في المملكة، ما يجسد اهتمامه ودعمه المتواصل للعمل البيئي لغرس مفهوم حماية البيئة والتعريف بأهميتها لدى جميع القطاعات وأفراد المجتمع.
من جهته، أوضح رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي، أن المنتدى يتناول قضايا بيئية مختلفة في جميع مجالات التكنولوجيا البيئية وكفاءة الطاقة وبرامج المحافظة عليها، بمشاركة مسؤولين في وزارات البيئة والغرف التجارية والصناعية بدول مجلس التعاون الخليجي، والقطاع الحكومي والخاص والمنظمات البيئية والإقليمية والدولي وأكثر من 200 خبير محلي وعالمي.
كما يشارك في المعرض الذي يقام على مساحة ثلاثة آلاف متر مربع أكثر من 60 عارضاً من القطاعات العامة والخاصة ذات العلاقة بالبيئة، إضافة إلى القطاعات الخاصة التي تخدم العمل البيئي في إطار المسؤولية الاجتماعية.
ويناقش المؤتمر من خلال عدة جلسات مفتوحة وورش عمل محاور تتعلق بالحوكمة، والشفافية، والمساءلة في القطاعين العام والخاص، والتعاون الدولي واسترداد الموجودات، فضلا عن عرض تجارب لأفضل الممارسات الدولية في تلك المجالات.
وعبَّر رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد الدكتور خالد بن عبدالمحسن المحيسن في تصريح بهذه المناسبة عن عظيم شكره وصادق امتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة لهذا المؤتمر، الذي يأتي انسجاماً مع رؤية المملكة (2030)، وانطلاقاً من إدراك الدولة لتأثير الفساد على أي مجتمع، وحرصها على مشاركة المجتمع الدولي اهتمامه في تعزيز الجهود المبذولة للإسهام في حماية النزاهة ومكافحة الفساد، والاستفادة من خبرات الدول، والمنظمات الدولية، وسعيها إلى تفعيل شراكتها الدولية الخاصة بالاتفاقيات في هذا المجال وفق مبادئ القانون الدولي والمواثيق والمعاهدات الدولية التي تضمنت تنظيم الدول الأطراف المؤتمرات الإقليمية والدولية لتعزيز التعـاون وتبادل الخبرات.
من جهة ثانية، وتحت رعاية خادم الحرمين الشريفين تنظم الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، خلال الفترة من 7 إلى 9 رجب القادم، المنتدى والمعرض الدولي السادس للبيئة والتنمية المستدامة الخليجي تحت عنوان (نقل التكنولوجيا البيئية) وذلك في محافظة جدة.
ورفع وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة لهذا المنتدى الذي يعد من أبرز المنتديات الدولية في مجال البيئة والتنمية المستدامة.
وأكد أن رعاية خادم الحرمين الشريفين للمنتدى تأتي في إطار دعمه المستمر لكل ما من شأنه المحافظة على البيئة وصون مواردها ودعم خطط التنمية المستدامة في المملكة، ما يجسد اهتمامه ودعمه المتواصل للعمل البيئي لغرس مفهوم حماية البيئة والتعريف بأهميتها لدى جميع القطاعات وأفراد المجتمع.
من جهته، أوضح رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي، أن المنتدى يتناول قضايا بيئية مختلفة في جميع مجالات التكنولوجيا البيئية وكفاءة الطاقة وبرامج المحافظة عليها، بمشاركة مسؤولين في وزارات البيئة والغرف التجارية والصناعية بدول مجلس التعاون الخليجي، والقطاع الحكومي والخاص والمنظمات البيئية والإقليمية والدولي وأكثر من 200 خبير محلي وعالمي.
كما يشارك في المعرض الذي يقام على مساحة ثلاثة آلاف متر مربع أكثر من 60 عارضاً من القطاعات العامة والخاصة ذات العلاقة بالبيئة، إضافة إلى القطاعات الخاصة التي تخدم العمل البيئي في إطار المسؤولية الاجتماعية.