فرضت 100 فتاة وامرأة من الأسر المنتجة وجودهن في مهرجان جازان الشتوي باستثمار مهاراتهن وخبراتهن في صناعة وتجهيز غرف النوم والولادة وصناعة الملابس والأثاث -مبيعات وتراث- وفي تنظيم الحفلات والتسويق. وقدمت المشاركات إبداعاتهن في تصنيع العطور ومستحضرات التجميل والملابس.
لم تنتظر الفتيات المئة، قطار التعيين والوظيفة واستثمرن مهاراتهن في تطوير الذات والاعتماد على الإبداع وامتدحن إمارة جازان في إحداثها نقلات متميزة في الحياة جعلتهن أكثر ثقة بالنفس.
أم لؤي أعدت محلا للمصنوعات اليدوية وقالت إن عشرات الزائرات أعجبن بمتجرها الصغير وسلعها الجاذبة وكذا الحال لأم سمر، إذ يشتهر محلها بصناعة العرايس والهدايا، وأعربت عن شكرها لإمارة المنطقة جازان لاحتوائها لهن وعملها على إظهار إبداعاتهن. وقالت لـ«عكاظ» إن محلها يربح في اليوم الواحد بين 500- 800 ريال.
لم تنتظر الفتيات المئة، قطار التعيين والوظيفة واستثمرن مهاراتهن في تطوير الذات والاعتماد على الإبداع وامتدحن إمارة جازان في إحداثها نقلات متميزة في الحياة جعلتهن أكثر ثقة بالنفس.
أم لؤي أعدت محلا للمصنوعات اليدوية وقالت إن عشرات الزائرات أعجبن بمتجرها الصغير وسلعها الجاذبة وكذا الحال لأم سمر، إذ يشتهر محلها بصناعة العرايس والهدايا، وأعربت عن شكرها لإمارة المنطقة جازان لاحتوائها لهن وعملها على إظهار إبداعاتهن. وقالت لـ«عكاظ» إن محلها يربح في اليوم الواحد بين 500- 800 ريال.