ata_333 @
معرض الأسر المنتجة في مهرجان الزيتون بالجوف شاركت فيه 170 عارضة من مختلف الأعمار في تسويق المنتجات والمصنوعات اليدوية والشعبية، مثل منتجات السدو وأعمال الصوف والحرف اليدوية، وأتاح ذلك للزوار معرفة تراث المنطقة كما يقول المشرف العام على السوق المهندس عبدالعزيز الرويلي، إذ يهدف المعرض إلى تدريب وتأهيل الأسر المنتجة وتمكينها من مواجهة التحديات وإتاحة الفرص لعرض وبيع منتجاتها، وإيجاد قنوات تسويقية للأسر المنتجة تضمن دخلا مستداما، وتوفير عائد اقتصادي للأسر المنتجة يساهم في إعالتها ونقلها من مستهلكة إلى منتجة، وتحفيز المجتمع لتأسيس الاستثمارات المنزلية، وتأصيل التراث الوطني والمشغولات اليدوية وتعزيز الهوية الوطنية، وتشجيع ثقافة ريادة الأعمال.
في المقابل عبرت المشاركات عن سعادتهن للإقبال الواسع. وتقول شريفة النصيري التي تشارك بمعرض للتصوير أنها وجدت إقبالا على شراء صورها المعروضة وكذلك استوديو الأطفال. أما بدور الشمري الطالبة بجامعة الجوف فتستغل وقت فراغها لتطوير موهبتها وتسويقها كما تستغل المهرجانات كنافذة تسويقية. وذات الحالة لحمدة الرويلي التي قدمت منتجاتها في جناح صناعة العطور منها المعمول والبخور والخلطات جسم من صناعة يديها. أما رذاد فتشارك بجناح أسمته «سكر» تطبع فيه على الأكواب والتحف، فيما تشارك وديدة الشمري بجناح المشغولات وعلب الهدايا والأطواق والرود وسلال القهوة. أما مريم العمار فقد أقامت معرضها بجناح جمعية جنى التي دربت 120 سيدة على صناعة صابون زيت الزيتون بروائح مختلفة. فيما تشارك سالي فهد بجناح مشروعها المنزلي «بوفيه بيتي».
معرض الأسر المنتجة في مهرجان الزيتون بالجوف شاركت فيه 170 عارضة من مختلف الأعمار في تسويق المنتجات والمصنوعات اليدوية والشعبية، مثل منتجات السدو وأعمال الصوف والحرف اليدوية، وأتاح ذلك للزوار معرفة تراث المنطقة كما يقول المشرف العام على السوق المهندس عبدالعزيز الرويلي، إذ يهدف المعرض إلى تدريب وتأهيل الأسر المنتجة وتمكينها من مواجهة التحديات وإتاحة الفرص لعرض وبيع منتجاتها، وإيجاد قنوات تسويقية للأسر المنتجة تضمن دخلا مستداما، وتوفير عائد اقتصادي للأسر المنتجة يساهم في إعالتها ونقلها من مستهلكة إلى منتجة، وتحفيز المجتمع لتأسيس الاستثمارات المنزلية، وتأصيل التراث الوطني والمشغولات اليدوية وتعزيز الهوية الوطنية، وتشجيع ثقافة ريادة الأعمال.
في المقابل عبرت المشاركات عن سعادتهن للإقبال الواسع. وتقول شريفة النصيري التي تشارك بمعرض للتصوير أنها وجدت إقبالا على شراء صورها المعروضة وكذلك استوديو الأطفال. أما بدور الشمري الطالبة بجامعة الجوف فتستغل وقت فراغها لتطوير موهبتها وتسويقها كما تستغل المهرجانات كنافذة تسويقية. وذات الحالة لحمدة الرويلي التي قدمت منتجاتها في جناح صناعة العطور منها المعمول والبخور والخلطات جسم من صناعة يديها. أما رذاد فتشارك بجناح أسمته «سكر» تطبع فيه على الأكواب والتحف، فيما تشارك وديدة الشمري بجناح المشغولات وعلب الهدايا والأطواق والرود وسلال القهوة. أما مريم العمار فقد أقامت معرضها بجناح جمعية جنى التي دربت 120 سيدة على صناعة صابون زيت الزيتون بروائح مختلفة. فيما تشارك سالي فهد بجناح مشروعها المنزلي «بوفيه بيتي».