أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في مدينة الرياض, فيما يلي نصه : قال الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى" الآية . وقال تعالى " وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ " .
أقدم / عبدالرحمن بن محمد بن شلاش السبيعي العنزي - سعودي الجنسية - على قتل/ سليمان بن رمضان بن حضيري العنزي - سعودي الجنسية - ، وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش مما أدى إلى وفاته بسبب خلاف بينهما. وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً، وأُيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وأُيد من مرجعه بحق الجاني المذكور . وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / عبدالرحمن بن محمد بن شلاش السبيعي العنزي -سعودي الجنسية -، اليوم الأربعاء 4 / 5 / 1438هـ ، في مدينة الرياض بمنطقة الرياض. ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين، على استتباب الأمن ، وتحقيق العدل ، وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويُسفك دماءهم وتُحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الأقدام على مثل ذلك ، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.والله الهادي إلى سواء السبيل .
أقدم / عبدالرحمن بن محمد بن شلاش السبيعي العنزي - سعودي الجنسية - على قتل/ سليمان بن رمضان بن حضيري العنزي - سعودي الجنسية - ، وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش مما أدى إلى وفاته بسبب خلاف بينهما. وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً، وأُيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وأُيد من مرجعه بحق الجاني المذكور . وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / عبدالرحمن بن محمد بن شلاش السبيعي العنزي -سعودي الجنسية -، اليوم الأربعاء 4 / 5 / 1438هـ ، في مدينة الرياض بمنطقة الرياض. ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين، على استتباب الأمن ، وتحقيق العدل ، وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويُسفك دماءهم وتُحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الأقدام على مثل ذلك ، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.والله الهادي إلى سواء السبيل .