عاد زحام المسافرين إلى مطار الملك عبدالله الإقليمي بجازان أمس (السبت) مع انتهاء إجازة منتصف العام الدراسي، ورغبة الكثير من الزوار العودة إلى مدنهم، في وقت عجزت الرحلات الجوية المحدودة استيعاب تلك الأعداد الكبيرة التي ملأت صالة المغادرة.
وأبدى كثير من الركاب لـ «عكاظ» استياءهم لتكرار المشكلة عاما بعد آخر في نفس التوقيت، دون أن يجدوا أي جهة تتدخل لحسم الأمر ولو زيادة الرحلات موقتا أو السماح بدخول ناقل جوي جديد للمساهمة في استيعاب ذلك الكم من المسافرين.
وأوضح الراكب أحمد عبدالله أن الإشكالية قديمة، لكنها للأسف لا تجد أي تجاوب، مبينا أن خياري النقل الجماعي أو حتى سيارات الأجرة للأسف ليست حلا للمشكلة لطول المسافة بين جازان والرياض أو جدة أو المدن الأخرى، «وهناك الكثير من المرضى المرتبطين بمواعيد ولا يمكنهم السفر برا»، مشيرا إلى أن أقرب موعد للسفر بعد أسبوعين من الآن.
من جانبه، أوضح مصدر في الخطوط السعودية بمطار جازان لـ «عكاظ» أن زيادة الرحلات هو الحل لإنهاء هذه الظاهرة.
وأبدى كثير من الركاب لـ «عكاظ» استياءهم لتكرار المشكلة عاما بعد آخر في نفس التوقيت، دون أن يجدوا أي جهة تتدخل لحسم الأمر ولو زيادة الرحلات موقتا أو السماح بدخول ناقل جوي جديد للمساهمة في استيعاب ذلك الكم من المسافرين.
وأوضح الراكب أحمد عبدالله أن الإشكالية قديمة، لكنها للأسف لا تجد أي تجاوب، مبينا أن خياري النقل الجماعي أو حتى سيارات الأجرة للأسف ليست حلا للمشكلة لطول المسافة بين جازان والرياض أو جدة أو المدن الأخرى، «وهناك الكثير من المرضى المرتبطين بمواعيد ولا يمكنهم السفر برا»، مشيرا إلى أن أقرب موعد للسفر بعد أسبوعين من الآن.
من جانبه، أوضح مصدر في الخطوط السعودية بمطار جازان لـ «عكاظ» أن زيادة الرحلات هو الحل لإنهاء هذه الظاهرة.