أكد المتحدث الرسمي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية طارق بن علي أبا الخيل، أن الهزة الأرضية التي تم رصدها في الرابعة والنصف فجر أمس (السبت) في البحر الأحمر لم تتعد قوتها 3.1 درجات على مقياس ريختر، وبعمق أكثر من 11 كيلومترا، وتبعد 118 كم غربي مدينة ينبع.
واعتبرها هزة ضعيفة وغير مؤثرة، وليس لها ارتداد أو خطورة، وتُعتبر بعيدة عن الساحل، ولم يشعر بها سكان المدن الساحلية.
ولفت إلى أن المركز الوطني لرصد الزلازل والبراكين التابع لهيئة المساحة الجيولوجية، والذي يضم أكثر من 220 محطة رصد زلزالي منتشرة في أنحاء المملكة، يرصد يوميا العديد من الهزات غير المؤثرة وغير المحسوسة.
وطمأن أبا الخيل الجميع بأن هذه الهزات تُعتبر بسيطة ودائما يتم رصدها وليس لها خطورة، مبينا أن الهيئة حريصة دائما على إعلان الهزات، عبر موقعها الرسمي تجنبا لانتشار الشائعات مجهولة المصدر، والتي تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي.
واعتبرها هزة ضعيفة وغير مؤثرة، وليس لها ارتداد أو خطورة، وتُعتبر بعيدة عن الساحل، ولم يشعر بها سكان المدن الساحلية.
ولفت إلى أن المركز الوطني لرصد الزلازل والبراكين التابع لهيئة المساحة الجيولوجية، والذي يضم أكثر من 220 محطة رصد زلزالي منتشرة في أنحاء المملكة، يرصد يوميا العديد من الهزات غير المؤثرة وغير المحسوسة.
وطمأن أبا الخيل الجميع بأن هذه الهزات تُعتبر بسيطة ودائما يتم رصدها وليس لها خطورة، مبينا أن الهيئة حريصة دائما على إعلان الهزات، عبر موقعها الرسمي تجنبا لانتشار الشائعات مجهولة المصدر، والتي تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي.