askoty@
كشف آخر تصنيف عالمي للجامعات (أعلن قبل أيام في يناير الماضي 2017) تراجع مستوى غالبية الجامعات السعودية مقارنة مع مستواها في تصنيف سابق أجري قبل ستة أشهر (يوليو 2016).
ووفق تصنيف (ويبومتركس) الإسباني الذي يعد أحد أفضل خمسة تصنيفات عالمية ويجري مرتين في العام، فإن تسع جامعات سعودية تراجعت عن مراكزها التي كانت تحتلها منتصف العام الماضي، وهي: جامعة الملك سعود، القصيم، جامعة الملك فيصل، طيبة، الفيصل، نجران، جامعة الملك خالد، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، والطائف، إلا أن تلك الجامعات ظلت محتفظة بالأولوية ضمن أفضل 50 جامعة عربية.
وأظهر التصنيف (الذي حللته «عكاظ») تقدم أربع جامعات سعودية شملت جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وجامعة أم القرى.
وبين التصنيف أن أكبر انهيار وتراجع للجامعات السعودية كان لجامعة طيبة بواقع 311 مركزا، تليها نجران بـ267، ثم الطائف بـ238، ثم جامعة الملك فيصل بـ223، ثم جامعة الفيصل بـ209 مراكز.
فيما كان أفضل تقدم لجامعة سعودية كان من نصيب جامعة الملك عبدالله التي تقدمت 88 مركزا، تليها أم القرى بـ39 مركزا، ثم جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بـ37 مركزا، وأخيرا جامعة الملك عبدالعزيز بـ23 مركزا.
وعلى صعيد قائمة التفوق عربيا احتفظت جامعتان بصدارة أفضل 50 جامعة عربية، وتقدمت جامعة سعودية ثالثة لتخطف المركز الثالث عربيا بعدما كانت في الخامس، وبقيت جامعة أخرى محتفظة بمركزها السادس، وتقدمت جامعة سعودية رابعة لتنضم لقائمة الـ10 الأفضل عربيا بعدما كانت في المركزالـ13.
واحتلت 12 جامعة وكلية سعودية ذيل القائمة العالمية، وجاءت في المراكز الأخيرة ضمن التصنيف الذي شمل 56 جامعة وكلية سعودية، شملت كلية الرياض للتمريض، جامعة الأعمال، كلية ينبع، كلية سليمان الراجحي، جامعة حفر الباطن، كلية الدمام، كلية البترجي، معهد الجبيل، الجامعة العربية المفتوحة، كلية ابن سينا، كلية سلطان للسياحة والأعمال، كلية سعد.
ووفق التفاصيل، فإن جامعة الملك سعود تراجعت 55 مركزا من التقييم الذي حصلت عليه في التصنيف نفسه في يوليو الماضي 2016، لتحصل على المركز 383 بعدما كانت 328.
إلا أن الجامعة بقيت محتفظة بصدارة أفضل الجامعات العربية وهو نفس المركز الذي حصلت عليه قبل ستة أشهر.
لكن جامعة الملك عبدالعزيز استطاعت أن تتقدم 23 مركزا وتصل إلى 540 عالميا بعدما كانت 563 في النصف الأول من العام الماضي، كما بقيت محتفظة بتصنيفها الثاني عربيا.
كما تقدمت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا بنحو 88 مركزا لتحتل المركز 684 بعدما كانت 772، وصنفت في المركز الثالث عربيا.واحتفظت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالمركز السادس عربيا، وتقدمت عالميا إلى المركز 877 عالميا، بعدما كانت 914 عالميا.
وكانت المفاجأة من جامعة أم القرى التي قفزت إلى المركز العاشر عربيا و1157 عالميا، بعدما كانت في المركز 13 عربيا، و1196 عالميا.
وتراجعت جامعة القصيم إلى المركز 27 عربيا و2013 عالميا، بعدما كانت 26 عربيا و1909 عالميا.
وجاءت جامعة الملك فيصل في المركز 31 عربيا و2153 عالميا، بعدما كانت 27 عربيا و1930 عالميا.
كما احتلت جامعة الفيصل المركز 36 عربيا و2240 عالميا، بعدما كانت 34 عربيا و2031 عالميا.
وتقدمت جامعة الملك خالد إلى 37 عربيا و2251 عالميا، بعدما كانت 38 عربيا، لكنها تراجعت عالميا، إذ كانت في المركز 2066 عالميا.
وتقدمت جامعة الإمام محمد بن سعود إلى المركز 38 عربيا و2300 عالميا، بعدما كانت 43 عربيا، لكنها تراجعت عالميا، إذ كانت في المركز 2106.
وتراجعت جامعة نجران إلى المركز 40 عربيا و2308 عالميا، بعدما كانت 36 عربيا و2041 عالميا.
كما تراجعت جامعة طيبة إلى المركز 41 عربيا و2319 عالميا، بعدما كانت 32 عربيا و2008 عالميا.
وتقدمت جامعة الطائف إلى المركز 48 عربيا و2490 عالميا، بعدما كانت 50 عربيا، لكنها تراجعت عالميا، إذ كانت 2252 عالميا.
وجاءت جامعة الملك سعود للعلوم الطبية في المركز 59 عربيا و2643 عالميا، وجامعة جازان 64 عربيا، و2697 عالميا، وجامعة تبوك 69 عربيا، و2893 عالميا، وجامعة حائل 86 عربيا، و3325 عالميا.
يذكر أن مكتب التربية العربي لدول الخليج العربية يرصد أبرز خمسة تصنيفات عالمية تشمل تصنيف شنغهاي أو التصنيف الصيني، تصنيف كيو إس، تصنيف مجلة التايمز للتعليم العالي، تصنيف ويبومتركس الإسباني، وتصنيف يواس نيوز.
كشف آخر تصنيف عالمي للجامعات (أعلن قبل أيام في يناير الماضي 2017) تراجع مستوى غالبية الجامعات السعودية مقارنة مع مستواها في تصنيف سابق أجري قبل ستة أشهر (يوليو 2016).
ووفق تصنيف (ويبومتركس) الإسباني الذي يعد أحد أفضل خمسة تصنيفات عالمية ويجري مرتين في العام، فإن تسع جامعات سعودية تراجعت عن مراكزها التي كانت تحتلها منتصف العام الماضي، وهي: جامعة الملك سعود، القصيم، جامعة الملك فيصل، طيبة، الفيصل، نجران، جامعة الملك خالد، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، والطائف، إلا أن تلك الجامعات ظلت محتفظة بالأولوية ضمن أفضل 50 جامعة عربية.
وأظهر التصنيف (الذي حللته «عكاظ») تقدم أربع جامعات سعودية شملت جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وجامعة أم القرى.
وبين التصنيف أن أكبر انهيار وتراجع للجامعات السعودية كان لجامعة طيبة بواقع 311 مركزا، تليها نجران بـ267، ثم الطائف بـ238، ثم جامعة الملك فيصل بـ223، ثم جامعة الفيصل بـ209 مراكز.
فيما كان أفضل تقدم لجامعة سعودية كان من نصيب جامعة الملك عبدالله التي تقدمت 88 مركزا، تليها أم القرى بـ39 مركزا، ثم جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بـ37 مركزا، وأخيرا جامعة الملك عبدالعزيز بـ23 مركزا.
وعلى صعيد قائمة التفوق عربيا احتفظت جامعتان بصدارة أفضل 50 جامعة عربية، وتقدمت جامعة سعودية ثالثة لتخطف المركز الثالث عربيا بعدما كانت في الخامس، وبقيت جامعة أخرى محتفظة بمركزها السادس، وتقدمت جامعة سعودية رابعة لتنضم لقائمة الـ10 الأفضل عربيا بعدما كانت في المركزالـ13.
واحتلت 12 جامعة وكلية سعودية ذيل القائمة العالمية، وجاءت في المراكز الأخيرة ضمن التصنيف الذي شمل 56 جامعة وكلية سعودية، شملت كلية الرياض للتمريض، جامعة الأعمال، كلية ينبع، كلية سليمان الراجحي، جامعة حفر الباطن، كلية الدمام، كلية البترجي، معهد الجبيل، الجامعة العربية المفتوحة، كلية ابن سينا، كلية سلطان للسياحة والأعمال، كلية سعد.
ووفق التفاصيل، فإن جامعة الملك سعود تراجعت 55 مركزا من التقييم الذي حصلت عليه في التصنيف نفسه في يوليو الماضي 2016، لتحصل على المركز 383 بعدما كانت 328.
إلا أن الجامعة بقيت محتفظة بصدارة أفضل الجامعات العربية وهو نفس المركز الذي حصلت عليه قبل ستة أشهر.
لكن جامعة الملك عبدالعزيز استطاعت أن تتقدم 23 مركزا وتصل إلى 540 عالميا بعدما كانت 563 في النصف الأول من العام الماضي، كما بقيت محتفظة بتصنيفها الثاني عربيا.
كما تقدمت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا بنحو 88 مركزا لتحتل المركز 684 بعدما كانت 772، وصنفت في المركز الثالث عربيا.واحتفظت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالمركز السادس عربيا، وتقدمت عالميا إلى المركز 877 عالميا، بعدما كانت 914 عالميا.
وكانت المفاجأة من جامعة أم القرى التي قفزت إلى المركز العاشر عربيا و1157 عالميا، بعدما كانت في المركز 13 عربيا، و1196 عالميا.
وتراجعت جامعة القصيم إلى المركز 27 عربيا و2013 عالميا، بعدما كانت 26 عربيا و1909 عالميا.
وجاءت جامعة الملك فيصل في المركز 31 عربيا و2153 عالميا، بعدما كانت 27 عربيا و1930 عالميا.
كما احتلت جامعة الفيصل المركز 36 عربيا و2240 عالميا، بعدما كانت 34 عربيا و2031 عالميا.
وتقدمت جامعة الملك خالد إلى 37 عربيا و2251 عالميا، بعدما كانت 38 عربيا، لكنها تراجعت عالميا، إذ كانت في المركز 2066 عالميا.
وتقدمت جامعة الإمام محمد بن سعود إلى المركز 38 عربيا و2300 عالميا، بعدما كانت 43 عربيا، لكنها تراجعت عالميا، إذ كانت في المركز 2106.
وتراجعت جامعة نجران إلى المركز 40 عربيا و2308 عالميا، بعدما كانت 36 عربيا و2041 عالميا.
كما تراجعت جامعة طيبة إلى المركز 41 عربيا و2319 عالميا، بعدما كانت 32 عربيا و2008 عالميا.
وتقدمت جامعة الطائف إلى المركز 48 عربيا و2490 عالميا، بعدما كانت 50 عربيا، لكنها تراجعت عالميا، إذ كانت 2252 عالميا.
وجاءت جامعة الملك سعود للعلوم الطبية في المركز 59 عربيا و2643 عالميا، وجامعة جازان 64 عربيا، و2697 عالميا، وجامعة تبوك 69 عربيا، و2893 عالميا، وجامعة حائل 86 عربيا، و3325 عالميا.
يذكر أن مكتب التربية العربي لدول الخليج العربية يرصد أبرز خمسة تصنيفات عالمية تشمل تصنيف شنغهاي أو التصنيف الصيني، تصنيف كيو إس، تصنيف مجلة التايمز للتعليم العالي، تصنيف ويبومتركس الإسباني، وتصنيف يواس نيوز.