aalghamdi _@
وجهت وزارة التعليم إداراتها بالمناطق لحصر ومسح جميع المواقع التي يمكن أن تطبق فيها مبادرة المجمعات التعليمية، وذلك حرصا على معالجة الوضع الراهن للمدارس الصغيرة والتي تمثل في واقعها أحد أهم التحديات لتحقيق أهداف برامج ومشروعات التطوير التي تسعى لها الوزارة، وحددت الوزارة في تعميم موقع من وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ومؤرخ في 3 جمادى الأولى الجاري، موعدا زمنيا لإتمام ذلك في غضون 12 يوما، على أن يتم ذلك في فترة أقصاها 15 جمادى الأولى الجاري.
وأوضحت الوزارة أن برنامج المجمعات التعليمية للمدارس الصغيرة يستهدف فئتين؛ الأولى مواقع يوجد فيها مدارس يقل فيها إجمالي الطلاب عن 100 ويتوسطها مبنى حكومي قائم يصلح أن يكون مجمعا تعليميا ويحتاج إلى تهيئة واستكمال بعض التجهيزات، والثانية مواقع بنفس العدد ولا يوجد مبنى حكومي قائم يمكن استخدامه كمجمع تعليمي وتقترح إدارة التعليم إنشاء مجمع جديد.
وحددت الوزارة معيار المسافة لدمج المدارس الصغيرة في نطاق المجمع التعليمي المقترح على أن يكون في دائرة قطرها (50كم معبد - 30كم صحراوي - 20كم وعر)، لافتة إلى أن ذلك في إطار السعي تطوير البيئة المدرسية لتكون بيئة جاذبة وذات جودة تربوية تعليمية متميزة تضمن تحفيز الطلاب للتعلم وتسهم في تحسين المخرجات التعليمية.
وجهت وزارة التعليم إداراتها بالمناطق لحصر ومسح جميع المواقع التي يمكن أن تطبق فيها مبادرة المجمعات التعليمية، وذلك حرصا على معالجة الوضع الراهن للمدارس الصغيرة والتي تمثل في واقعها أحد أهم التحديات لتحقيق أهداف برامج ومشروعات التطوير التي تسعى لها الوزارة، وحددت الوزارة في تعميم موقع من وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ومؤرخ في 3 جمادى الأولى الجاري، موعدا زمنيا لإتمام ذلك في غضون 12 يوما، على أن يتم ذلك في فترة أقصاها 15 جمادى الأولى الجاري.
وأوضحت الوزارة أن برنامج المجمعات التعليمية للمدارس الصغيرة يستهدف فئتين؛ الأولى مواقع يوجد فيها مدارس يقل فيها إجمالي الطلاب عن 100 ويتوسطها مبنى حكومي قائم يصلح أن يكون مجمعا تعليميا ويحتاج إلى تهيئة واستكمال بعض التجهيزات، والثانية مواقع بنفس العدد ولا يوجد مبنى حكومي قائم يمكن استخدامه كمجمع تعليمي وتقترح إدارة التعليم إنشاء مجمع جديد.
وحددت الوزارة معيار المسافة لدمج المدارس الصغيرة في نطاق المجمع التعليمي المقترح على أن يكون في دائرة قطرها (50كم معبد - 30كم صحراوي - 20كم وعر)، لافتة إلى أن ذلك في إطار السعي تطوير البيئة المدرسية لتكون بيئة جاذبة وذات جودة تربوية تعليمية متميزة تضمن تحفيز الطلاب للتعلم وتسهم في تحسين المخرجات التعليمية.