حث أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف، الصحفيين والصحفيات في المملكة، على أن يضعوا دائماً نصب أعينهم مخافة الله، والصدق والإخلاص، ومحبة الوطن والدفاع عنه، في كل مجال وفي كل مكان، وأن يكونوا أدوات بناء وعينا بصيرة للمسؤولين في كل قطاع، وأن يعينوهم على العمل بالشكل الذي يفرضه شرف المهنة.
وقال خلال استضافته رئيس وأعضاء مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين في (الإثنينية) بالإمارة: «هذه أبجديات العمل الصحفي، متى ما تمسكنا بثوابتنا، وأخلصنا القول والعمل، وتذكرنا وطننا العظيم، وقبل ذلك ديننا العظيم، فنحن بخير».
وأكد الأمير سعود بن نايف أهمية الإعلام، منوها بما تقوم به هيئة الصحفيين السعوديين من الدور المناط بها، والثقة التي أوليت لأعضائها من إخوانهم وزملائهم الصحفيين في المملكة، بحمل عبء هذه الرسالة التي أصبحت المحرك الرئيسي لقضايا العالم أجمع.
وبين أن ما يقوم به مركز التنمية الأسرية بالدمام من عمل أجره عند الله، داعيا المجتمع ألا يخجل بأن يتوجه لهذه المراكز، مضيفا: «أعلم وكلي ثقة أنها تحظى بالسرية والكتمان وعدم الإفصاح عن أي حالة مهما كانت، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتعرض أحد لإفشاء خصوصية من خصوصياته، سيروا وسنكون معكم في كل أمر».
وأعرب عن تمنياته أن تتسع هذه المراكز لتشمل باقي محافظات الشرقية.
وخلال مداخلة لرئيس تحرير جريدة الجزيرة رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين خالد المالك قال إن أمير الشرقية ابن الرجل العظيم نايف بن عبدالعزيز الذي لكل صحفي مع الفقيد الغالي قصة جميلة تروى، وحكاية دعم ومساندة تقال، وتاريخ بهي ينبغي نشره، فقد كان رحمه الله يتفهم ويقدر عمل الإعلاميين، ويتفهم اجتهاداتهم، ويفترض حسن النية في أخطائهم، ويساعدهم بالنصح والتوجيه الكريم لكي لا تتكرر الأخطاء، مؤكداً أن لقاء (الإثنينية) صورة حقيقية للحمتنا ولواقعنا الصحيح، حيث الأخوة والتكاتف والأسرة الواحدة.
وقال خلال استضافته رئيس وأعضاء مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين في (الإثنينية) بالإمارة: «هذه أبجديات العمل الصحفي، متى ما تمسكنا بثوابتنا، وأخلصنا القول والعمل، وتذكرنا وطننا العظيم، وقبل ذلك ديننا العظيم، فنحن بخير».
وأكد الأمير سعود بن نايف أهمية الإعلام، منوها بما تقوم به هيئة الصحفيين السعوديين من الدور المناط بها، والثقة التي أوليت لأعضائها من إخوانهم وزملائهم الصحفيين في المملكة، بحمل عبء هذه الرسالة التي أصبحت المحرك الرئيسي لقضايا العالم أجمع.
وبين أن ما يقوم به مركز التنمية الأسرية بالدمام من عمل أجره عند الله، داعيا المجتمع ألا يخجل بأن يتوجه لهذه المراكز، مضيفا: «أعلم وكلي ثقة أنها تحظى بالسرية والكتمان وعدم الإفصاح عن أي حالة مهما كانت، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتعرض أحد لإفشاء خصوصية من خصوصياته، سيروا وسنكون معكم في كل أمر».
وأعرب عن تمنياته أن تتسع هذه المراكز لتشمل باقي محافظات الشرقية.
وخلال مداخلة لرئيس تحرير جريدة الجزيرة رئيس مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين خالد المالك قال إن أمير الشرقية ابن الرجل العظيم نايف بن عبدالعزيز الذي لكل صحفي مع الفقيد الغالي قصة جميلة تروى، وحكاية دعم ومساندة تقال، وتاريخ بهي ينبغي نشره، فقد كان رحمه الله يتفهم ويقدر عمل الإعلاميين، ويتفهم اجتهاداتهم، ويفترض حسن النية في أخطائهم، ويساعدهم بالنصح والتوجيه الكريم لكي لا تتكرر الأخطاء، مؤكداً أن لقاء (الإثنينية) صورة حقيقية للحمتنا ولواقعنا الصحيح، حيث الأخوة والتكاتف والأسرة الواحدة.