قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض أمس (الأربعاء) بالسجن سبعة أعوام لإرهابي سابق عاد للفكر الضال وأيد تنظيم «داعش» الإرهابي وتواصل مع عناصره في سورية لترتيب عملية تهريبه إلى هناك.
وأدان ناظر القضية في حكمه الابتدائي المدعى عليه بتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي وتواصله مع أحد مسؤوليه في سورية عبر تطبيق (واتساب) وإبدائه رغبته في الالتحاق بالتنظيم الإرهابي هناك وتنفيذ عملية إرهابية هناك ضد النصيرية -حسب وصفه- وتستره عليه وتعريفه أحد رفاقه بكيفية الدخول إلى سورية عبر تركيا.
كما أدين المتهم بتناقله أخبار تنظيم «داعش» الإرهابي مع عدد من الأشخاص عبر برامج التواصل الاجتماعي، وتخزينه في جواله المضبوط مقاطع صوتية تؤيد تنظيم «داعش» الإرهابي وصورا لمقاتليه من شأنها المساس بالنظام العام، إضافة لنقضه ما سبق أن تعهد به عند الإفراج عنه في قضيته السابقة.
وقرر القاضي تعزير المدعى عليه لقاء ما أدين به بسجنه ومنعه من السفر إلى الخارج مدة مماثلة لمدة سجنه تبدأ بعد خروجه من السجن، ومصادرة جهازه الجوال المضبوط بحوزته المستخدم في الجريمة، وإغلاق حساباته في برامج التواصل.
وأدان ناظر القضية في حكمه الابتدائي المدعى عليه بتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي وتواصله مع أحد مسؤوليه في سورية عبر تطبيق (واتساب) وإبدائه رغبته في الالتحاق بالتنظيم الإرهابي هناك وتنفيذ عملية إرهابية هناك ضد النصيرية -حسب وصفه- وتستره عليه وتعريفه أحد رفاقه بكيفية الدخول إلى سورية عبر تركيا.
كما أدين المتهم بتناقله أخبار تنظيم «داعش» الإرهابي مع عدد من الأشخاص عبر برامج التواصل الاجتماعي، وتخزينه في جواله المضبوط مقاطع صوتية تؤيد تنظيم «داعش» الإرهابي وصورا لمقاتليه من شأنها المساس بالنظام العام، إضافة لنقضه ما سبق أن تعهد به عند الإفراج عنه في قضيته السابقة.
وقرر القاضي تعزير المدعى عليه لقاء ما أدين به بسجنه ومنعه من السفر إلى الخارج مدة مماثلة لمدة سجنه تبدأ بعد خروجه من السجن، ومصادرة جهازه الجوال المضبوط بحوزته المستخدم في الجريمة، وإغلاق حساباته في برامج التواصل.